اسكندر تصدم فاش شافها كانت هي ديك البنت لي شاف ديك المرة في الليل مني كان في المغرب على قبل الخدمة
اسكندر: ميمكنش تكون هدي هي بنت الوزير.
العميد: اه هي هدي مهيرة الشقوري .
اسكندر : كيفاش واش هادي هي
العميد : اه هي هادي
نرجعو لخمس شهور قبل
في مكتب كبير كيجمع رئيس المخابرات المغربي و الجزائري و حتى الامريكي كان قضية كبيرة كتجمعهم هي القضاء على اكبر مافيا عرفها العالم للتجارة في الفتيات و تجارة الاعضاء البشرية و المخدرات .... كانت وسط المكتب صورة ديال فتاة جميلة جداا مي الحظ ديالها باين من البلاصة لي فيها صورتها كانت مهيرة للاسف كانت هي الجوكير ديال البوليس باش يعرفو لي بغاو مي بطريقة اخرى
العميد الامريكي ( الحوار بالانجليزية) : خاصنا نلقاو حل في اقرب وقت الضحايا كيزيدو و هادشي كيهدد نظام ديال الدول داكشي علاش خاثنا نتدخلو في اقرب وقت.
العميد المغربي: عندي فكرة .... غندخلو الظابط اسكندر في المهمة
العميد ج : طبعا اسكندر من الظباط المتمكنين و انا تايق فيه داكشي علاش غنكلفو بهاد المهمة .
هاد المهمة غتكون من نوع اخر نوع تمثيلي
ع.م: فهمني اش كتقصد
ع.ج: غنخليو اسكندر يتقرب من هاد البنت و بشوية بشوية غيتقرب من محيطها و حتى باباها
ع.م: شنو زعما يطيحها فشباكو
ع.ج: هانتا فهمتيني
ع.م: مممم مزيان في هادشي بالنسبة ليا الاحاسيس ميتة حينت خاصنا نقبضو على هاد المافيا في اسرع وقت الخطر بدا كيزيد
نرجعو للحاضر العميد مكامش متوقع هاد الاختطاف ديال الطائرة لي وقع على فجئة و لي خلا الخطة تفشل اما بالنسبة لاسكندر لي مكانش عارف ان ديك البنت لي عينيها بقاو محفرين في دماغو فاش شافها هي بنت الوزيرو
