SWEET DADDY +18

⛅انا ملكك صغيرتي ⛅

6  صباحا ..
استيقظ بسبب الضجيج الذي في اﻷسفل ، استغرب ما يمكن ان يكون، نظر الي فيوليت فوجدها نائمة في سبات غطاها جيد ثم استقام لبس قميصه و نزل للأسفل

"هيا اسرعو "
"حاظر سيدتي "
"اللعنه ما سيدتي هذه ..نادني انستي آنستي"
"ح-حسنا انستي "
"هل كل شيء جاهز !! "
"أجل لقد انهينا "
"حسنا اغرب عن وج....."
"ماهذا الضجيج ؟؟"
"اوه بيكهيون عزيزي صباح الخي.."
"اللعنه اجيبوني ما كل هذا لما كل هذه اﻷطعمه و من اخبركم بتحضير كل هذاا ؟؟؟؟" اردف بيكهيون بغضب
"أمم انا من فعل ذالك ..اقصد انا ..يعني سياتي بعض اصدقاء لزيارتي لذالك امرتهم بتحضيركل هذا "
"ومن سمح لك بفعل كل هذا هاا ؟ أخبريني واللعنه "
"هه هاي بيك اﻷمر لا يتطلب اخذ اذن لكي..."
"اصمتي ، هه لا يتطلب اذن ؟ هل انت في منزلك لكي تتصرفي بحرية ؟؟ هاا .. انا احذرك هذه المرة هيرا "
"حسنا "
"لا اريد ضجيج اﻷنسة فيوليت نائمة اﻵن هل فهمتم؟ ؟"
"فيوليت؟  من هذه بيك "
"اولا لا تناديني بيك ثانيا لا شان لك "

صعد بيكهيون الي غرفته بهدوء و استلقى بجانبها يتاملها عن قرب ، مسحور بجمالها و لطافة وضعيتها هه " اخخ طفلة " قبل خدها .. قبل شفتيها ... عض خدها ثم شفتيها .. انزعجت فيوليت لتدير وجهها للجه اﻷخرى
فاحتضنها و استسلم النوم .

اما في الجهة اﻷخرى ___>
كانت هيرا تشتعل غضب من تصرف بيكهيون  و من عدم معرفة من تكون فيوليت هذه .
كانت تراسل جدها و تخبره ما حدث اليوم
اجل فهذا هو عملها هنا .
.
.
.
.
.
》الساعة 10 صباحا》
استيقظت فيوليت على صوت ضجيج اخر مزعج .. فرأت اميرها الوسيم نائم .. لم تستطع ان تقاوم تلك الشفتين فقبلتها ثم لعبت بشعره قليلا الي ان استيقظ '
"صباح الخير ايتها الفاتنة "
"صباح النور ايها الوسيم "
"اذن، هل نمت جيدا ؟"
" اه اجل وكيف لا انام جيد و انا في احضانك ؟؟"
"هههههه ايتها الطفلة "
"ماذا ؟ انا طفلة تشه "
"اهه هههه اجل انت طفلتي و ايضا كوني مطيعة يا صغيرة و هاتي قبلةالصباح هيا "
"اوه ببكهيوني الم تشبع البارحة "
" اوه جميلتي ذالك لا شيء امام ما سنفعله في المستقبل "
اقترب منها و لا يفصل بينهما سوى بضع انشات
فجاة طرق الباب .
بيكهيون " اللعنه الللعنه من !!"
ابتسمت فيوليت و عادت للإستلقاء
هيرا: هذه انا بيكهيون هيا انزل ساعرفك عن اصدقائي
بيكهيون : انا مشغول
هيرا "افتح الباب "
بيكهيون "قلت مشغول واللعنه اغربي عن وجهي "
...
عاد بيكهيون الي السرير " هل هذه هيرا "
 " اجل هي " قلب عينيه " انها اوامر جدي "

"هذا لا يعجبني ابدا ابدا "
"هل تغارين ؟؟"
"عزيزي اظن انك لا تعرفني جيدا ..انا اذا امتلكت شيء سيصبح ملكي و لا اريد مشاركته مع غيري حتى وانت كان تواصل بصري فانا لا اريد. . لذالك ستتفاجأ بردة فعلي ان اقتربت منك "
"واااه على مهلك يا قطة هذا رائع و اظن انك لا تعرفني ايضا فانا لا اريد احدا ان يمتلكني فقط انا من امتلك ثانيا انها ليست ضمن مواصفات الفتاة التي اريدها كما اني امقتها همم "
"اه اذا انا هنا فقط حتى تفعل بي ما تشاء ها ! و انت لست ملكي انت فقط من يمتلك ! اوك ساستحم اﻵن جد من يرضيك عزيزي اقصد احد خدمك "
كان بيكهيون يبتسم على ردة فعلها ان كانت فتاة أخرى لقتلها بيديه لكن هذه قطته الصغيرة
دخلت فيوليت الحمام و خلعت ملابسها و جلست في الحوض ااكبير مسمتعة بدفئ المياه لكن هذا عكس شعورها الداخلي فهي تشتعل هي حقا غيورة ... لم تشعر الا و بيد تحيط خصرها فزعتها و لا احد غيره انه بيكهيون
"اذا ارى انت تسمتعين هنا من دوني "
صمت ...
"ماذا هل غضبت !!"
صمت..
ضغط على خصرها بقوة المتها فصرحت
"اه على مهلك "
"عندما اسال اجيبي فهمت "
"همم حسنا " ثم عادت و اغمضت عينيها
كان براقبها بنظراته و يدقق بكل إنش منها يفكر بافكار تجعل جحيمه نعيم فقط بجسدها
" هل انتهيت ؟ هل اعجبك "
" انت فاتنه انت ف..."
"حسنا انت فقط تريد استغلال جسدي و انت لست ملكي ثم ان...
قاطعها بقبلة عميقة يمتص فيها شفتيها بكل سلاسة .. اما فيوليت فكانت مخدرة بالطبع لكن هذا لا يمنع انها ستبادله القبلة فهي فيوليت عزيزي الفتاة العنيدة ذو كبرياء
انزعج بيك من عدم مبادلتها للقبله فابتعد قائلا : " فيوليت هيا بربك انا كنت امزح ... اظن اننا تحدثنا عن الموضوع البارحة و أخبرتني انني ملكك و انت ملكي هل تذكرين ؟"
" اهه اجل صحيح انا اذكر .... لكن مزاحك ثقيل --" "
"على كل لا تتعبيني اﻵن و دعينا نستمتع "
" اولا و قبل كل شيء افرك لي شعري كما ترى انه طويل و يصعب عليا ذالك فارجوا افعل ذالك امم امم "
" اوووه حسنا حسنا هيا اجلسي امامي يا صغيرة
"لا تنظر الي ثدياي انا اخذرك !"
" اممم "
جلست فيوليت امامه واضعتا يديها على ثدييها .... اخذ بيكهيون الشامبو ووضعه على شعرها و اخذ يفركه بلطف و هي كانت سعيدة جدا من ذالك فهي لا تتلقى كل هذا اﻹعتناء في صغرها
كان بيكهيون يتمتم باغنية ما و هي تستمع له مغمضة العينين ..... بعد مدة انهى غسيل شعرها لتنتقل يديه الي كتفيها ثم الي خصرها
جذبها اليه اكثر لتشعر بعضوه الصلب في اﻷسفل ...
وضع يديه على يديها ليبعدها حتى يمتعها ... كانت فيوليت خاضعة له مغمضة عينيها ...كان يقبل عنقها بقبلات بطيئة ليجن جنونها و تصبح تتاوه بانوثة بينما ييده كان تلعب بثديها و اصابعه النحيفة موضوعة على حلمتها ... بيكهيون يستمتع برؤيتها تتلوى من اﻹثارة تحت يديه
" اه بيك اه المزيد " خضع بيك لأمرها و امتص حلمتها بلطف كالرضيع "اههه اه اه بيك انا اتالم هنا اسفلي " ثم أشارت بيديها الي منطقتها
" لا تخافي عزيزتي استرخي "
" لا لا بيك خلصني منه اهههه اهه "
" فيوليت انت تقتليني اﻵن ... انه مبكرا على فعلها اﻵن انت مازلت في 18 عشر سننتظر قليلا ها قطني "
" اهه لااا انت تثيرني ثم تتركني " كادت تبكي
" اششش من قال لكي انني ساتركك انتظري "
خرج بيكهيون ليجلب منشفة و يغطي بها فيوليت ثم يحملها و يضعها على السرير ... ذهب و لبس لباسه الداخلي و عاد لها ليجدها تتلوى مت المها .. أسرع و صعد فوقها .. قام بابعاد ساقيها و اخذ يستمتع بمشاهدة ما هو ملكه " اههه اه اللعنه بيك ماذا تنتظر " وضع راسه ما بين فخذيها ليلعقه بيطئ جعلها تشهق و تشد شعره بينما هو يتلذذ برحيقها اللذيذ " اه فيوليت انت لذيذة " فيوليت ليست معك اﻵن انها بعالم المتعه بيك
لم تخلو الغرفة من صوت تاوهاتها التي اثارت بيكهيون .

《الساعة 6 مساء 》
.
.
.
.
.
.
جلست فيوليت تجفف شعرها و تضع الكريم على جسدها ببنما بيكهيون مستلقي يعبث يهاتفه
" بيكهيوني "
"روح بيكهيون "
ابتسمت بخجل " لما لم نفعلها سويا "
" لم يحين الوقت طفلتي .. أخبرتك علينا اﻹنتظار الي ان تكبري قليلا همم صحيا ليس جيد يمكن ان يقع لكي نزيف او يضرر رحمك فهمت !!"
" اوه اجل ... هل تخاف ان اتأذى ؟"
" من املك اذا انت حياتي الجديدة فيوليت عليكي ان تعلمي هذا .. انت عالمي الخاص "
تركت ما بيديها و ذهبت تجري لتحضنه بكل قوتها
"اووهه فيوليت صغيرتي انا اختنق "
"اوه اسفة " مسحت دموعها
" هل تبكين ! لا ارجوك توقفي لا اريد ان ارى دموعك الثمينة طفلتي "
" انا حقا سعيدة لانني معك .. كيف كانت ستكون حياتي من دونك "
"لن تكون من دوني فانت مقدر لكي انت تكوني معي  فانت ملك لي و انا ملكك "
.
.
.
.
.
.
😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍
يا الله
انا اجيت
اهلين
انا عدت
ووفيت بوعدي
هذا بارت جديد 😭😭😭😭😭
انا احب بيكهيون و احب اكسو و احب اهلي و شكرا
.
.
.
.
شكر خاص للي شجعوني ❤
☆ Vote
¤Comment
.
.
.
.
#ByunSeely