البارت السابع

3.9K 282 22
                                    

وحين أحدّق فيك أرى مدنا ضائعة أرى زمنا قرمزيا، أرى سبب الموت و الكبرياء

#استمتعوا❤
.
.
.
.
.
.
.

وجهة ليسا نظرها باتجاه تلك المدعوه كلارا التي اصبحت قريبه منها لتتلفظ بتعلثم ،، الى اين ،، لتبتسم كلارا بخفه مردفه ،، لتحويلك الى اميره ،، سحبة كلارا ليسا من يديها لتهيم بصعود الى الاعلى دخلت غرفه مليئه بالاضواء جميله ذات طراز ملكي راقي اجلستها على كرسي ذات خشب فاخر لتنظر لها مبتسمه لتتفوه ،، يناسبك ثوب طويل ،، ذهب جونغكوك الى تلك الغرفه الشبيه بالمكتبه جلس خلف ذالك المكتب الكبير واضعه يده على رئسه بالم مركز بنظره على لاشيء ليقطع خلوته رن الهاتف المزعج ليردف بازعاج عندما نظر الى اسم المتصل ،، المزعج ،، ليرد عليه بعد ذالك متفوه ،، ماذا تريد وليام ،، ليتفوه ذالك المدعو بي وليام ،، لقد سمعت بأن تلك الفتاة في عالمنا ،، ليصمت قليلا مبتسم بخبث ليكمل كلامه بقهقه ،، اذا واخيرا وبعد عناء وجتها ،، ليزفر جونغكوك بملل ،، وليام مزاحك السخيف يثير غضبي ،، يتصنع ذالك المدعو وليام الخوف الكاذب ليردف بخوف ساخر ،، ها حقا انا خائف ماذا سوف تفعل بي ها ،، ليتنهد جونغكوك مردف ،، لست بمزاج جيد لسماع تراهاتك ،، ليغلق الهاتف في وجه ذالك المدعو بي وليام ليغمض عينه بهدوء مردف ،، وضيع ،، مرت ساعات وجونغكوك لايزال جالس خلف ذالك المكتب لينهض عند سماعه لذالك الدق المستمر على الباب مردف ،، من هناك ،، من خلف الباب ،، انا جاكسون ،، ليتفوه جونغكوك ،، ادخل جاكسون ،، ليفتح جاكسون ذالك الباب مجتازه ليصبح بوسط هذه الغرفه مركز بنظره على جونغكوك ليردف ،، هل حقا سوف تأخذها معا ،، ليدير جونغكوك برئسه ونظره على جاكسون ليتفوه ،، اجل ،، ليزفر جاكسون بخوف ،، لاتخاف من العواقب فالكل هناك ،، ليصمت عندما شاهد جونغكوك يهيم بالمغادره مردف قبل خروجه ،، لاتخف لان اسمح لاحد بلمس جاريتي اذهب لتجهيز نفسك لم يتبقا شيء ،، ليذهب بعد ذالك تارك جاكسون وحده بتلك الغرفه ليزفر جاكسون بملل ،، ان كانت جاريته لما اخبر يونا بانها خطيبته انا لاستطيع فهم هذا الشخص اطلاقا هل يستمتع بتحويلها كل ثانيه بين خطيبته وجاريته لايثبت على شيء ،، ليصرخ بخفه بسبب ذالك الشخص الذي تفوه بوسط تلك العتمه خارج الغرفه الشخص ،، انا كنت استمتع بنفس الطريقه مع العاهرات ،، ليردف جاكسون بعدما تنهد بهدوء ،، سوهو كالعاده مابالك ياهذا على الاقل اصدر صوت ما ،، ليقهقه سوهو بسخريه ،، لماذا وهل خفت ،، ليتذمر جاكسون بغضب ،، العنه عليك ياهذا ولما الخوف ،، ليذهب تارك سوهو واقف لوحده نزل الى الاسفل ليجد جونغكوك جالس على احد المقاعد في الاسفل مرتدي بدله رسميه ذات لون اسود جميله وخصلات شعره الحريريه التي تزيده جمالا ليردف جاكسون ببتسامه خبيثه ،، ماهذا جونغكوك لو لم اكن رجل لوقعت في غرامك ،، ليزفر جونغكوك بملل ساخر ،، اخرس ياهذا ،، ليصمت الاثنان عندما وقعت اعينهم على ليسا التي تنزل عبر تلك السلالم متطلعه لهم بنظرات خائفه تنزل بهدوء مرتديه ثوب طويل ذات لون احمر فاتح ذو اكمام طويله تتوسطها فتحه من على الجانبين وحذاء ذو كعب عالي ليرفع من طولها مكمله طلتها بتسريحه بسيطه جامعه فيها شعرها باكمله على رئسها مع مكياج خفيف على الوجه وعقد لؤلؤء على رقبتها لتصل واخيرا ليسا الى الاسفل لتحني رئسها امامهم بخوف تبتلع ريقها بصعوبه وهيه تشاهدهم يرمقوها بتلك النظرات لتقطع لحظات السكوت هذه كلارا بقولها ،، اذا مارئيك بها جونغكوك جميله اليس كذالك ،، ليرفع جونغكوك نظره عنها موجهه باتجاه كلارا التي تكلمة وفرحة الطفوله تتراقص في عيناها وكأنها لاول مره تزين فتاة ما ،، لابأس بها ،، لتعقد كلارا حاجبيها بتذمر لتتفوه ،، كالعاده انت لاتعترف بجمال الاخرين ،، لتأفئف بملل لتشهق عندما احست بشيء ما يمسكها من الخلف مردف ،، كلارا الجميله هنا ،، لتدير كلارا رئسها الى الخلف مردفه بابتسامه ،، صاحب العاهرات انت هنا ،، ليبتسم سوهو بخبث موجه نظره باتجاه جاكسون مردف ،، لقد انتشر القب بسرعه بسببك جاكسون ،، ليرجع بنظره باتجاه كلارا مكمل ،، اجل هنا كيف حالك ،، لتتفوه كلارا ،، بخير وانت ،، ليتفوه سوهو بخبث ،، سوف اكون بخير ان قبلتي الخروج معي الان ،، لتبتسم كلارا بسخريه لتزفر ،، كالعاده سوهو لاتفوت فتاة ،، ليقهقه سوهو لتكمل ،، حسنا سوف نخرج ،، ليرفع سوهو بصوته مردفه ،، هيا بنا اذا ،، ليهيم الاثنان بالمغادره بينما نظرات ليسا وجاكسون وجونغكوك لاتزال مثبته عليهم ليقطع سلسلة التأمل تلك جونغكوك بتردفه ،، اذا ياجاريه حان الوقت ،، لتدير ليسا بنظرها باتجاه جونغكوك و جاكسون الذان اصبحا بقربها ممسكين بمعصم يدها ليردف جاكسون بخفه ،، لاتخافي لن يحصل لكي شي تمسكي بي جيدا ،، لتبتلع ليسا بخوف حتئ بدء جونغكوك بقول كلامات غير مفهومه كالعاده بالنسبه الى ليسا لتغمض ليسا اعينها بقوه لتفتحها بعد وقت قصير لتجد نفسها في وسط غابه مليئه بالاشجار مظلمه يتوسطها قصر كبير جدا مخيف من الخارج من شدة خوفها تمسكة بيد جاكسون بقوه دافنه وجهه في صدره عندما شاهدت رئس شخص ما معلق على بوابة القصر وكأنه تعويذه عن العين
ليردف جاكسون بهدوء ،، لاتخافي انا معك ،، ليسمع شهقة ليسا الخائفه ليبعد ليسا عن صدره واضع يده على رئسها مردف بصرامه ،، قلت لكي لاتخافي ،، لتوماه ليسا برئسها بينما نظرات جونغكوك كانت مركزه على ليسا وجاكسون ليردف بلا مبالاة ،، ان اكملتي مسرحية الخوف وانت مسرحية المحافظ دعانا ندخل ،، ليتوجه باتجاه القصر تارك ليسا وجاكسون خلفه ليمسك جاكسون ليسا من معصمها بخفه ليبدء بالسير هو لاخر باتجاه القصر لاحق بي جونغكوك بينما نظرات ليسا كانت مثبته على ملامح جاكسون وتفكر ،، لما اشعر بشيء غريب عندما يأتي هذا بقربي ،،
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع .....❤

 قتل ابي دمرت ابنته ( مكتمله ) ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن