السلام عليكم🌿
الوسيط عندما يُعجب بشخصٍ ما
________________________________
سوف يُراقبه ويهتم لأدق تفاصيله، لا يشعر الشخص
الأخر بأنه معجب به، يتطلب وقتًا كبيرًا للتفكير
في أن يتقرب للشخص أم لا، أخيرًا يُقرر التعرف إليه، يُصبح غبيًا جدًا ولا يعرف كيف يتصرف معه - يرتبك بشدة-، من الممكن أن لا يُبادر ويحزن!
أو في بعض الأحيان يكون جريء عندما يشعر بالراحة مع الشخص الآخر، عيناه تكون دومًا عليه ولكن يُشيح بها إلى مكان آخر لإبعاد الشك عنه.
من المحتمل أن يتصرف معهُ باستفزاز؛ لأنه ببساطة لا يستطيع التعبير عن مشاعرهِ براحة، وهذا ما يجعلهُ يحزن بشدة عندما يُدرك كونه لا يقوم بشيء يُذكر كي يلفت مَن يُعجبه!
وفي بعض الحالات قد يشعر بالغيرة على الشخص، لكنهُ لن يُظهر ذلك.
وحسب ما تُظهر لُغة الجسد أن الشخص المُعجب عندما ينظُر إلى من يُعجبه فسوف تتوسع تلقائيًا بؤبؤ عيناه إعجابًا، ومن المرجح أن هذا سوف يكون حال جميع الوسطاء
عندما يعجبون بشخصٍ ما، أو ببساطة سوف ترى بريقًا في عينيه طيلة فترة النظر إليه.
بغض النظر عن كون هذا الإعجاب قد يأتيه بمشاكل عاطفية عندما لا يرى نتيجة من الطرف الآخر إلا أنه لن يستسلم ، حتى يأتي بنتيجة تُرضيه.
س/ كيف تتصرف عندما تكون أمام شخصٍ تُحبه أو مُعجبٌ به؟
____________________________
مُلاحظة: سوف أبدأ بوضع فقرات بها اعترافات منكم أو مُقتبسة.
وبالمناسبة، أرى جماعة الinfp's مُثيرة للاهتمام؛ وهذا سبب نشري لهذا الكتاب رُغم أني لستُ مُعالجًا/ وسيطًا. ♡︎
شكرًا على القراءة☆
أنت تقرأ
𝐈𝐍𝐅𝐏 | الوَسيط
Random«أنا عِدة أشخاص مُتراكِمين فَوق بعْضِهم البَعض في جَسدٍ واحِد». الوَسيط/ المُعالج/ الحالِم 𝐈𝐍𝐅𝐏 كِتاب نُشر بغرض المُتعة منّي؛ لكيّ تَكون قريبًا لشخصيّة الوَسيط قليلًا. ✯ ليسَ مِن الضروري أنّ يُمثلك كُل شيء، وليسَ مِن الضروري أنّ تكون وَسيطًا ليُ...
