𝐈𝐍𝐅𝐏 | الوَسيط

الإيجابيات الخمسة لدى الINFP

أهلًا وسهلًا بكم.
كيف حالكم؟

_______________________

1- خيالك الواسع.
القدرة (أو الرغبة) على رئاسة فوائدٍ طويلةٍ من الزمن يجعلك راوي قصصٍ جيد!
أجل تخيل ما يُسعد الinfp أو ربما رؤية عن العالم، أو عن مجتمعكَ، أو عن بعضِ
مظاهر الحياة ، لأنكَ شاهدت أو تخيلت ما تريدهُ في علقك، لا يعني أنها تريد أن تُريك رؤية إلى ما قد
يكونكَ بقوتكَ القسوى إذا كانت الإجابة على هذا السؤال هي بتحقيق ذلك فقط تذكر،
أن ما تريدهُ وما سيحصل في الحقيقة لن يتطابق مرتين، ولكن يمكنك العمل على الحصول عليه في أقرب وقت.

2- مشاعركَ العميقة.
أنتَ تشعر بالأشياء أكثر كثافةً من باقي البشر. حتى يكون هذا مؤلمًا بعض الأوقات،
وفي بعض الأحداث أو الظروف تظن نفسكَ شخصًا شديد الحساسية، لكن
في الواقع هذا هو الشعور بالعيش، وهذا ما يُكسبكَ خبرةٌ جميلةٌ عن الحياة.

3- علاقاتك.
إن رغبتكَ في التواصل مع الآخرين تكون قويّة جدًا، تكون أعلى هذه العلاقات التّي مكنَ بنائها معهم
عميقة للغاية؛ فأنت شخصّ رائعٌ لتكون صديقًا جيدًا، فعلى الرغم من كونك هادئ الطباع، إلا أن
الكثير من الناس يجدون متعة كبيرة في البقاء حولك، إذ أنك تشعرهم بالأمان،
ولكنهم حقاً لا يعلمون لمَ؟

4_معرفتكَ عن العالم.
أنتَ شخصٌ ملاحظ ، بل أنتم ذو ملاحظةٍ حادة! كثير من الناس يفوتون الكثير من الأشياء
الصغيرة، لكن أنتَ قد لاحظتُها بقدراتكَ المميزة! بمعرفتكَ هذه تكون جيدًا في الحياة،
ويجعلُكَ على معرفة بالمعيشة في 5 سنوات أو أكثر.

اما الإجابية الخامسة سأتركها لكم لتقرروا ما هي.
وجميع الinfp's لديهم الكثير من الإيجابيات☆

__________________

عن Infp~

عندما يُريد شيئًا هو غالبًا يكره أن يطلبهُ من أحد أو يسأل، هو فقط يذهب للحصول عليه بنفسهِ.

س/ ماذا لو كانت توجه العنصرية للبيض وليس للسود، كيف كان ليكون العالم؟

لقد كان السؤال في بالي منذُ فترة، حقًا كيف كان ليكون العالم لو قمنا بعكس الأمور فقط لكي نشعر بهم ونوقف العنصرية من أساسها.
أليسَ من المقزز أن تكره إنسانًا للونهِ؟ أو أصلهِ أو جنسيته أو ديانته!
الأمر بأكملهِ غير قابلٍ للنقاش حتى؛ فليسوا هم مَن اختاروا كيف خُلِقوا، وليسَ من المنطقي أن تعترض أو تتصرف بهذا النحو بحجة أن لون معيّن أو ديانة معيّنة أو جنسية معيّنة؛ هيَ ما تُحدد تعاملك مع الشخص.

شكرًا على القراءة، وليكن يومكم جميل♡.