تنام فيحبّ أن تقوم تصلي بين يديه ، فيرسل ريحًا هادئة تحرّك نافذتك ، أو طفلًا من أسرتك يمرّ ويُحدث ضوضاء بجوار غرفتك ، أو حاجة شديدة في شرب شيء من الماء ؛ فتستيقظ وتنظر إلى الساعة ، وبعد دقائق تكون واقفًا على السجّادة تناجيه ولا تعلم أنّه هو من أيقظك .
أنت تقرأ
عَبِير
Spiritualمن جمال الحياة أن الله يبعث في طريقك ما يوقظك بين الحين والآخر ، أنت الذي ظننت لوقت طويل أنك مستيقظ.
