#مقدمة : قلب ينبض بالسعادة............حياة يملؤها الفرح...........حياة طبيعية لخالية من المشاكل.........قلب بارد..........مشاعر مدفونة
......مكان مظلم..........غرفة لا حياة فيها.......
فقط ضوء القمر الذي تسلل إليها خلسة...........
شخص محطم...........قلب يكاد لا ينبض........
البارت 1
في احدي المدن كانت هناك فتاة تعيش مع
شقيقها في قصر كبير ..... و كان في هذا
اليوم عيد ميلاد هذه الفتاة حيث أنها بلغت ال17 عاما.......
سيلينا : اخي اليوم حقا رائع سيأتي أصدقائي
إلى الحفل سنستمتع كثيرا....هذا رائع. ..أليس
كذلك!؟؟ ...
أليكس*كنت شاردا في ابتسامة أختي انا
أصبح سعيدا عندما أراها تبتسم .....حتي قاطعت شرودي*..
سيلينا بانزعاج كالأطفال : اخي انا اتكلم منذ
ساعة و انت لا تستمع لي أهذه هدية عيد
ميلادي ....حسنا سالغي الحفل......
أليكس : لا..لا..لا تفعلي ارجوكي اختي ...انا
سعيد لأني اراكي هكذا لا تغضبي. ...ارجوكي
سيلينا : بشرط !؟
أليكس *ارتعبت حقا عندما قالت هذه الكلمة .
.
شرط.. ان شروط اختي غير عادية بآخر مرة
طلبت مني ان أبقي طوال الليل اغني لها و
أروي لها القصص قد تتعجبون لأنها كبيرة و
تفعل هذا ....لكنها تحمل قلب طفل صغير
تتصرف ببراءة حتي انا لا استطيع ان ارفض
لها طلب لهذا أنفذ شروطها كلها مرغما *
أليكس : ما هو شرطك !؟؟
سيلينا : هذه المرة الطلب خفيف و سهل وهو
ان ترقص معي في الحفلة 😁😁
اليكس : حسنا سأفعل هذا من أجلك 😊😊
سيلينا : حقا!؟.....رائع.. ..رائع انا احبك اليكس😄
أليكس :هيا بنا لقد وصل الضيوف
سيلينا : حسنا !
........ : عزيزي أليكس
*كان كل من أليكس و سيلينا متجهان الي
المنصة حتى سمعوا هذا الصوت*
أليكس ظهرت علي وجهه علامات الغضب
الشديد : اه اللعينة ريفانا
ريفانا : اوه....عزيزي ...هل مازلت غاضبا مني
أليكس وقد بلغ قمة الغضب : اذهبي من هنا و
حذاري ان تعودي مرة أخري
ريفانا : اوه ...عزيزي ...هل ستبقي اختك
الفتاة الوحيدة في حياتك الا تريد أن تستمتع
بحياتك الا يحق لك ذلك
أنت تقرأ
سأنتشلكَ الي عالمي ..!! " مكتملة "
Fantasyفتاة تعيش حياة عادية مع شقيقها الوحيد الذي يحبها أكثر من اي شئ و فجأة يدخل حياتها شخص يقلب كل الموازين و يدمر حياتها السعيدة ...........لكن هل سيستمر حزنها مع هذا الشخص .......ام ماذا ....
