اﻟﺠﺰﺀ 1 ﺃﻧﺎ ﺇﻳﻤﺎﻥ .. ﻋﻨﺪﻱ 23 ﻋﺎﻡ .. ﻛﻨﻘﺮﻯ ﻓﺎﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭﻗﺮﺑﺖ ﻧﺘﺨﺮﺝ .. ﻋﻨﺪﻱ ﺻﺤﺒﺎﺗﻲ ﺑﺰﺍﻑ .. ﻭ ﻋﻼﻗﺘﻲ ﺑﻴﻬﻢ ﻣﺰﻳﺎﻧﺔ .. ﻭ ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻛﻨﺒﻐﻲ ﻧﺒﻘﻰ ﺑﺤﺪﻱ .. ﻛﻨﻬﺰ ﺍﻟﻄﻮﻧﻮﺑﻴﻞ ﻭﻧﻤﺸﻲ ﻭ ﻧﺪﻭﺭ .. ﻭ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺘﻔﺮﺝ ﻓﺄﻓﻼﻡ ﺑﻮﺣﺪﻱ.. ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﻜﻌﻨﻴﺶ ﺃﻧﻲ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﻭ ﻭﺣﻴﺪﺓ.. ﺑﻠﻌﻜﺲ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﻓﺤﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ .. ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻛﻴﻒ ﻋﺎﺩﺗﻲ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﺸﻴﺖ ﺗﻔﺮﺟﺖ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﻑ ﺳﻴﻨﻤﺎ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺒﺤﺮ .. ﺑﻘﻴﺖ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻭ ﻛﻨﺨﺮﺑﻖ ﻓﺘﻠﻔﻮﻥ ﺩﻳﺎﻟﻲ .. ﻋﻴﻄﺎﺕ ﻟﻴﺎ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﻭﻧﻀﺖ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻏﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﻬﺪﺭ ﻓﺎﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ .. ﻣﻨﻴﻦ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺠﻠﺲ ﻓﺒﻼﺻﺘﻲ .. ﻣﺮﺩﺵ ﺍﻟﺒﺎﻝ ﻟﻠﺼﺎﻙ ﻟﻲ ﺣﺎﻃﺔ ﻓﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ﻻﺧﺮ .. ﻗﺴﺘﻮ ﻓﻀﻬﺮﻭ .. ﻗﺘﻠﻮ ﺳﻤﺢ ﻟﻲ ﺭﺍﻩ ﺑﻼﺻﺘﻲ ﻫﺎﺩﻱ .. ﺩﺍﺭ ﻋﻨﺪﻱ .. ﻗﺎﻟﻲ ﺁﻩ ﺳﻤﺤﻴﻠﻲ .. ﻭﺑﻘﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ .. ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻓﻮﺟﻬﻮ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ .. ﻭ ﻫﻮ ﻣﺸﻰ ﻟﻠﺒﻼﺻﺔ ﺃﺧﺮﻯ .. ﻭ ﺑﺤﺎﻟﺔ ﺗﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﺎﻳﺎ .. ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﺑﻨﺺ ﻋﻴﻦ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺩﺭﺕ ﻧﻈﺎﺿﺮﻱ ﻭ ﺣﻄﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ .. ﻣﻨﻴﻦ ﺟﻠﺲ ﻭﻫﻮ ﻛﻴﻬﺪﺭ ﻓﺎﻟﺘﻠﻔﻮﻥ .. ﻛﺎﻥ ﻓﺎﻟﻮﻝ ﻛﻴﻬﺪﺭ ﻏﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻳﻤﻜﻦ .. ﺷﻮﻳﺔ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺃﻟﻮ ﻏﺰﻻﻥ .. ﺃﻟﻮ ﻣﻨﺎﻝ .. ﺃﻟﻮ ﺳﺎﺭﺓ .. ﺃﻟﻮ ﺷﻴﺮﻱ .. ﺃﻟﻮ ma belle .. ﺻﺎﻓﻲ ﻓﻬﻤﺖ ﻫﻮ ﺃﺷﻤﻦ ﻧﻮﻉ .. ﺑﻼﺗﻲ ﺑﻌﺪﺍ ﻧﻮﺻﻔﻮ ﻟﻴﻜﻢ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺮﻓﻮ ﺑﻌﺪﺍ ﻋﻼﻣﻦ ﻛﻨﻬﺪﺭ .. ﻋﻨﺪﺍﻛﻢ ﺗﺪﻭﺧﻮ.... ﻳﺘﺒﻊ
ﻗﺼﺔ #ﺇﻳﻤﺎﻥ_ﻭﻛﺤﻞ_ﺍﻟﻌﻒﻃﺔ ﺍﻟﺠﺰﺀ 2 ﻭﺍﺧﺎ ﻣﺸﻔﺘﺶ ﻓﻴﻪ ﻣﺰﻳﺎﻥ .. ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﻟﻲ ﻋﺎﻃﻲ ﻟﻌﻴﻦ .. ﺑﺎﻗﻲ ﺷﺎﺏ .. ﺍﻟﻄﻮﻟﺔ ﻭﺍﻟﺘﺠﺮﻳﺪﺓ .. ﻭﻻﺑﺲ ﻣﺰﻳﺎﻥ .. ﺑﻴﺾ ﻭ ﺩﺍﻳﺮ ﺷﻮﻳﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻠﺤﻴﺔ ﻏﻲ ﺯﻭﺍﻕ .. ﺣﺮﻭﻓﻮ ﺷﻬﺒﻴﻦ ﺷﻮﻳﺔ .. ﻣﻬﻴﻢ ﻣﻨﻴﻦ ﺳﻤﻌﺘﻮ ﻛﻴﻬﺪﺭ ﻓﺎﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ﻣﺤﻤﻠﺘﻮﺵ .. ﻭﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺑﻴﻼ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﻟﻲ ﻣﻜﻴﺨﻠﻲ ﺣﺘﻰ ﻭﺣﺪﺓ ﻭﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ .. ﻭ ﺣﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺱ ﺑﺮﺍﺳﻮ ... ﻣﻬﻴﻢ ﻣﻌﻠﻴﻨﺎ ﺃﻧﺎ ﻣﺒﻘﻴﺘﺶ ﺗﺴﻮﻗﺖ ﻟﻴﻪ .. ﺻﺎﻓﻲ ﻧﻀﺖ ﺑﺤﺎﻟﻲ ... ﻭ ﺭﺟﻌﺖ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﻟﻠﺪﺍﺭ .. ﻭ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ .. ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺴﻜﻦ ﻓﻤﺪﻳﻨﺔ .. ﻭ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻓﻤﺪﻳﻨﺔ .. ﻭ ﻓﻴﻦ ﻛﻨﻤﺸﻲ ﻧﺪﻭﺭ ﻭ ﻧﻤﺸﻲ ﺳﻴﻨﻤﺎ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺃﺧﺮﻯ .. ﻭ ﻛﻠﻬﻢ ﻗﺮﺍﺏ ﻟﺒﻌﻀﻬﻢ .. ﻣﻬﻴﻢ ﺩﺍﺯﺕ ﺟﻮﺝ ﺳﻴﻤﺎﻧﺎﺕ .. ﺧﺮﺟﺖ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺻﺤﺒﺎﺗﻲ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﻠﺴﻴﻨﻤﺎ .. ﻭ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ .. ﺟﺎﻟﺴﻴﻦ ﻛﻨﻀﺤﻜﻮ .. ﺣﺘﻰ ﻛﺤﻞ ﺍﻟﻌﻔﻄﻰ ﺩﻳﺎﻝ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺟﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ .. ﻏﻲ ﺩﺧﻞ ﻻﺡ ﻋﻴﻨﻮ ﻓﻴﺎ ﺃﻧﺎ ﻗﻠﺒﺖ ﻭﺟﻬﻲ .. ﺻﺮﺍﺣﺔ ﻣﻌﺠﺒﻨﻴﺶ ﻭ ﻣﺤﻤﻠﺘﻮﺵ .. ﻭﻫﻮ ﻣﺤﻄﺶ ﻋﻴﻨﻮ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻭ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺤﺼﻠﻮ ﻏﻲ ﺑﻨﺺ ﻋﻴﻦ .. ﺟﻴﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻧﺎﺽ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ .. ﻭ ﺗﺼﺎﺩﻓﺖ ﺃﻧﺎ ﻭﻳﺎﻩ ﻓﺎﻟﺨﺮﺟﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ .. ﻗﺎﻟﻲ ﺗﻔﻀﻠﻲ ﻧﺘﻲ ﺍﻟﻮﻟﺔ .. ﻗﺘﻠﻮ ﻻ ﻏﻲ ﺗﻔﻀﻞ .. ﻣﻌﺎﻭﺩﻫﺎﺵ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺧﺮﺝ ﺭﻛﺐ ﻓﻄﻮﻧﻮﺑﻴﻠﺘﻮ ﻭﺯﺍﺩ ﺯﺩﺕ ﻛﺮﻫﺘﻮ ﻛﺘﺮ ﻣﻨﻴﻦ ﺩﺍﺭ ﻫﺎﻛﺎﻙ ﻓﺒﺎﺏ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ .. ﺯﻋﻤﺎ ﻛﺎﻉ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻋﻴﺎﻗﺔ .. ﻣﻌﻠﻴﻨﺎ ﻣﺘﺴﻮﻗﺘﺶ ﻭﺯﺩﻧﺎ .. ﺩﺍﺯﺕ ﺷﻲ ﻳﻮﻣﺎﻳﻦ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﻔﺮﺝ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ .. ﺣﻴﺖ ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﻋﺸﺎﻕ ﺍﻷﻓﻼﻡ .. ﻗﺒﻞ ﻣﻨﺪﻭﺯ ﺍﻟﺴﻴﻨﻤﺎ ﺩﺯﺕ ﻟﻬﺎﺩﻳﻚ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﺎﺵ ﻧﺴﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﺷﺎﺭﺟﻮﺭ ﻧﺴﻴﺘﻮ ﺗﻤﺎ .. ﻭ ﺃﻧﺎ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ .. ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﺣﻄﻮ ﻭﻋﺎﻭﺩ ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﺄﻛﺪ .. ﺗﺼﺪﻡ .. ﺃﻧﺎ ﺟﺎﺗﻨﻲ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻣﻦ ﻫﺪﻳﻚ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺑﺎﺵ ﺩﺍﺭﻫﺎ .. ﺣﻄﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﺣﺒﺴﺖ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ .. ﻣﺸﻴﺖ ﺧﺪﻳﺖ ﺍﻟﺸﺎﺭﺟﻮﺭ .. ﻭﺧﺮﺟﺖ .. ﻏﻲ ﺧﺮﺟﺖ ﺭﻛﺒﺖ ﻓﺎﻟﻄﻮﻧﻮﺑﻴﻞ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﺧﺮﺝ ﻣﺰﺭﻭﺏ ﻭ ﺭﻛﺐ ﻓﻄﻮﻧﻮﺑﻴﻠﺘﻮ .. ﻏﻲ ﺃﻧﺎ ﺯﺩﺕ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﺯﺍﺩ ﻭﺭﺍﻳﺎ .. ﺷﻨﻮ ﺯﻋﻤﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺘﺒﻌﻨﻲ ؟ ﺳﻴﺪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺇﻳﻼ ﺗﺎﺑﻌﻨﻲ .. ﻭﻃﺮﻳﻖ ﻋﺎﻣﺮﺓ .. ﻭ ﺷﺤﺎﻝ ﻭﻫﻮ ﻏﺎﺩﻱ ﻭﺭﺍﻳﺎ .. ﺷﻮﻳﺔ ﻣﺒﻘﺎﺵ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻭﺭﺍﻳﺎ .. ﻭﻗﻔﻨﺎ ﻑ ﺍﻟﺴﻄﻮﺏ .. ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺒﺎﻧﺶ .. ﺃﻧﺎ ﻛﻠﻲ ﺩﺭﺕ ﻭﻛﻨﺤﻨﺰﺯ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺒﺎﻧﺶ .. ﺟﻴﺖ ﻧﺪﻭﺭ ﻭﺟﻬﻲ ﻋﻠﻰ ﻟﻴﺴﺮ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﺟﻢ .. ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺎﻧﻠﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﺟﻨﺒﻲ ﻭﻛﻴﺸﻮﻑ ﻭﻛﻴﻀﺤﺎﻙ .. ﺯﻋﻤﺎ ﺭﺍﻩ ﻋﺎﻕ ﺑﻴﺎ ﺑﻴﻼ ﻛﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻪ .. ﺗﺰﻧﻜﺖ ﻭﻣﺤﻤﻠﺘﺶ ﺭﺍﺳﻲ ﺧﻨﺰﺭﺕ ﻓﻴﻪ ﻭﺩﻭﺭﺕ ﻭﺟﻬﻲ .. ﻭﻫﻮ ﻏﻲ ﺷﻌﻞ ﺍﻟﻀﻮ ﺍﻟﺨﻀﺮ .. ﻋﻔﻂ ﻋﻔﻄﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻭﺯﺍﺩ ﻧﻴﺎﺷﺎﻥ .. ﺑﺎﻟﺤﻖ ﺃﻧﺎ ﺩﺭﺕ .. ﻭﻗﻠﺖ ﺻﺎﻓﻲ ﺗﻬﻨﻴﺖ ﻣﻨﻮ .. ﻣﺸﻴﺖ ﺣﻄﻴﺖ ﺍﻟﻄﻮﻧﺒﻴﻞ .. ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺴﻴﻨﻤﺎ .. ﻏﺎﺩﺍ ﻭ ﻛﻨﺪﻭﺭ ﺑﺠﻨﺎﺑﻲ .. ﺯﻋﻤﺔ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺗﺒﻌﻨﻲ .. ﻳﺦ ﻫﺎﺩﺍ ﻣﺎﻟﻮ ﺩﺍﺭ ﻓﻴﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ .. ﺻﺎﻓﻲ ﻣﺘﺴﻮﻗﺘﺶ .. ﻭﻣﺸﻴﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﻘﺎﻋﺔ ﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ .
ﺩﺧﻠﺖ ﺟﻠﺴﺖ ... ﻛﻨﺘﺴﻨﻰ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﻳﺒﺪﻯ .. ﺻﻮﻧﺎ ﺍﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺧﺮﺟﺖ ﻛﻨﺠﺮﻱ ﺑﺎﺵ ﻧﺠﺎﻭﺏ .. ﻭﺃﻧﺎ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﺠﺎﻭﺏ ﻭﻛﻨﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺘﻠﻔﻮﻥ .. ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻧﺘﺴﺎﻃﺢ ﻣﻊ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻭ ﻃﻴﺤﺖ ﻟﻴﻪ (ﺍﻟﻔﺸﺎﺭ) ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻫﺎﺯ .. ﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﻘﻮﻝ ﺃﺍﺍﺍﺍﻭﻭﻭﻭﻩ ﺳﻤﺢ ﻟﻴﺎ ﻋﺎﻓﺎﻙ ﻭ ﻣﻊ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﺷﻮﻳﺔ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ .. ﻭﺃﻧﺎ ﻧﻠﻘﺎﻩ ﻛﺤﻞ ﺍﻟﻌﻔﻄﺔ .. ﻗﺎﻟﻲ ﻻ ﻻ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺸﻜﻴﻞ . ﺃﻭﻳﻠﻲ ﻫﺎﺩﺍ ﻣﺎﻟﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ .. ﻋﻼﻳﺎﺵ ﻛﻴﻘﻠﺐ .. ﺧﻼﻧﻲ ﺣﺎﻟﻰ ﻓﻤﻲ ﻭﺩﺧﻞ .. ﺃﻧﺎ ﻫﺪﺭﺕ ﻓﺎﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ﺩﺧﻠﺖ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ .. ﻻ ﻻ ﻫﺎﺩﺍ ﻛﻴﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺧﺰﻳﺖ .. ﻧﺎﺽ ﻭ ﺗﺤﻮﻝ ﻭ ﺟﻠﺲ ﻓﺎﻟﺼﻒ ﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻓﻴﻪ .. ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ 6 ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﺔ .... ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﻛﺎﻣﻞ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﻔﻜﺮ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺘﺨﺮﺑﻴﻖ .. ﻗﻠﺖ ﺇﻳﻼ ﺟﺎ ﻫﺪﺭ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻭﺭ ﻓﻴﻪ .. ﺳﺎﻻ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ .. ﻫﺰﻳﺖ ﺻﺎﻛﻲ ﺩﻏﻴﺎ ﻭﺧﺮﺟﺖ .. ﻭﺃﻧﺎ ﺧﺎﺭﺟﺔ .. ﺣﺘﻰ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺸﻲ ﺣﺪ ﺷﺪ ﻟﻴﺎ ﻓﻜﺘﻔﻲ .. ﻗﻠﺒﻲ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻀﺮﺏ .. ﺟﻴﺖ ﻧﺪﻭﺭ. ﺩﺭﺕ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻧﻠﻘﺎﻫﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺟﺎﺑﺖ ﻟﻴﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﺎﻝ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﻠﻘﺎﻩ ﻓﺎﻟﺼﺎﻙ .. ﻣﻊ ﺍﻟﺰﺭﺑﺔ ﻃﺎﺡ ﻟﻴﺎ .. ﺻﺎﻓﻲ ﻋﺎﺩ ﺑﺮﺩﺕ .. ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺴﺤﺎﺑﻠﻲ ﻫﻮ .. ﻟ ﺤﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﻭﺭﺍﻳﺎ .. ﻭ ﺃﻧﺎ ﻧﻠﻘﺎﻩ ﺟﺎﻱ .. ﺣﻄﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﺯﺩﺕ .. ﻛﻨﺰﺭﺏ ﻭﻧﻘﻮﻝ ﻣﺎﺯﺭﺑﺖ .. ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻄﻮﻧﻮﺑﻴﻞ .. ﻭ ﺑﺪﻳﺖ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ ﺑﻼ ﻣﻨﺤﺲ ﻛﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻪ .. ﻛﻨﺖ ﻛﻨﻘﻠﺐ ﻏﻲ ﺑﻨﺺ ﻋﻴﻨﻲ ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﻨﺪﻭﺭ ﺭﺍﺳﻲ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻟﻬﻴﻪ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﻘﺔ .. ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻧﻠﻴﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﺣﺎﻝ ﺑﺎﺏ ﻃﻮﻧﻮﺑﻴﻠﺘﻮ ﺃﻭ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﻭﻛﻴﻀﺤﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻙ .. ﻭﻳﻠﻴﻴﻴﻴﻲ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ ﺩﺍﺭﻫﺎ ﺑﻴﺎ .. ﺻﺎﻓﻲ ﻓﻠﺒﺖ ﻭﺟﻬﻲ ﺩﻏﻴﺎ .. ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻟﻄﻮﻧﻮﺑﻴﻞ .. ﻭﺯﺩﺕ ﻭﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺣﻠﻔﺖ ﻣﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻪ .. ﺻﺎﻓﻲ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ .. ﺩﺍﺯﺕ ﺷﻲ ﺳﻴﻤﺎﻧﺔ .. ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﻟﻲ ﺳﺎﻛﻨﺔ ﺩﻳﺠﺎ ﻓﻬﺎﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ .. ﻋﻴﻄﺎﺕ ﻟﻴﺎ ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻧﺘﻼﻗﺎﻭ .. ﻭﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺰﻏﻮﺑﺔ ﻣﺎ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻏﻲ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ .. ﻗﺘﻠﻴﻬﺎ ﻻ ﺷﻮﻓﻲ ﻏﻴﺮﻫﺎ .. ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻻ ﻋﻔﺎﻙ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻛﺘﻌﺠﺒﻨﻲ .. ﺻﺎﻓﻲ ﻗﺘﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﺧﺔ .. ﺇﻳﻼ ﻗﺘﻠﻴﻬﺎ ﻻ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺒﻘﻰ ﺗﻘﻠﻲ ﻋﻼﺵ ﻣﺎ ﻋﻼﺵ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﻔﻴﺎ ﻟﻴﻴﻴﻲ ﻧﻌﺎﻭﺩ .. ﻣﻌﻠﻴﻨﺎ ﻣﺸﻴﺖ ﻭﺻﻠﺖ .. ﻋﻴﻄﺔ ﻟﻴﻬﺎ .. ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻏﻲ ﺩﺧﻠﻲ ﺗﺴﻨﺎﻳﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ ﻧﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻙ .. ﺇﻳﻮﺍ ﺟﻴﺖ ﺩﺍﺧﻠﺔ.ﻅ ﺟﻴﺖ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻭﻛﻨﺪﻭﺭ ﻓﺮﺍﺳﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﺤﻨﺶ.. ﺻﻜﺎﻧﻴﺖ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻛﺎﻣﻠﺔ .. ﺻﺎﻓﻲ ﻣﻜﺎﻳﻨﺶ .. ﻣﺸﻴﺖ ﺟﻠﺴﺖ .. ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻨﺨﺮﺑﻖ ﻓﺘﻠﻴﻔﻮﻧﻲ .. ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻧﺴﻤﻊ .. ﺷﻲ ﺣﺪ ﻃﺎﻟﻖ ﻫﺪﺍﻙ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮ ﺩﻳﺎﻝ .. " ﺍﻩ ﻻ ﻛﻨﺖ ﺧﺪﺍﻡ ﻳﺎﻻﻩ ﻋﺎﺩ ﻛﻮﻧﺠﻴﺖ ﺇﻳﻬﻴﻴﻲ " ... ﻣﺤﺴﻴﺘﺶ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺣﺘﻰ ﻃﻠﻘﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻭ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﻜﺮﻛﺮ ﺑﺎﻟﻀﺤﻚ .. ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺸﻮﻑ ﺷﻜﻮﻥ ﻫﺎﺩﺍ ﻟﻲ ﻃﺎﻟﻘﻮ .. ﻫﻬﻪ ﻛﺤﻞ ﺍﻟﻌﻔﻄﺔ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ .. ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﻭ ﻛﻴﻔﺮﻧﺲ . ﺃﻧﺎ ﺟﻤﻌﺖ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻭ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﺢ ﻧﺢ .. ﻭ ﺣﻄﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ .. ﺃﻭﻳﻠﻲ ﺁﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺸﻮﻫﺔ .. ﻫﺎﺩﺍ ﻭﻗﺘﺎﺵ ﺟﺎ .. ﻣﻨﻴﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﺎﻛﺎﻧﺶ .. ﻳﻜﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭ ﻣﺸﻔﺘﻮﺵ ... ﻣﻬﻴﻢ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﺎﻟﻮﻗﺖ ﻟﻲ ﻛﻨﺘﺴﻨﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻳﺮﺟﻪ ﻟﻴﻪ ﻟﻮﻧﻮ.. ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ .. ﻗﺘﻠﻴﻬﺎ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻧﺒﺪﻟﻮ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ .. ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻋﻼﺵ .. ﻗﺘﻠﻴﻬﺎ ﻏﻲ ﻳﺎ ﻻﻩ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻭ ﻧﺸﺮﺡ ﻟﻴﻚ .. ﻭ ﺣﻨﺎ ﻳﺎﻻﻩ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻮﺿﻮ .. ﺑﺪﻳﻨﺎ ﻛﻨﺴﻤﻌﻮ ﺷﻲ ﻏﻮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ... ﻳﺘﺒﻊ ﻗﺼﺔ #ﺇﻳﻤﺎﻥ_ﻭﻛﺤﻞ_ﺍﻟﻌﻒﻃﺔ