انا حقاً شاكرة لتفاعلكم الجميل واعطائي رأيكم في الرواية خاصتي، حقاً شكراً لكم وهذا بارت شكر بكم 🍭❤️ واسفة جداً على التأخير لانني كنت مع اختي في المستشفى لانها رزقت بطفل لطيف، الحمد الله وهم بخير الان. 🖤 استمتعوا... ________________________ فتحت ميليسا عيناها لتبتسم بدفئ وهي ترى نفسها في سريرها ولانها علمت ان ماكسيمس احضرها، نضرت حوالها لترى ظله في الشرفة، لفلفت جسدها العاري بالشرشف الحريري الابيض لتتجه له معانقتاً اياه من الخلف ساندتاً رأسها على ضهره العريض العاري قائلة برومانسية "صباح الخير، حبيبي" ابعد سيجارتة من بين شفتيه ملتفتاً اليها...حاوط وجنتاها بكلتى يديه ليطبع قبلة لطيفة على شفتيها قائلاً "صباح النور، مثيرتي" لتبتسم بلطف قائلة "احضرتني من الشركة، ليلة البارحة" ليرد هو مع ابتسامة جانبية هادئة "نعم" نضرت الى جسدها العاري لتشهق قائلة "لا احد في المنزل غيرنا، هل بدلت لي ملابسي ؟" ادعى ماكسيمس بالتفكير ليقول "نعم" غطت ميليسا وجهها من الاحراج لتعود الى السرير مغلفتاً نفسها تحت الشراشف لحقها ماكسيمس بقهقهة ليقول "لا بأس حبيبتي، لم ارى شيء" لتصرخ ميليسا باحراج "أي شيء ايها الحقير ؟" ضحك ماكسيمس من كل قلبه لاول مرة امام ميليسا لتترك ميليسا الخجل والاحراج وتركز على ابتسامته الساحرة وحفرتين على وجنتيه الذي تدعى غمازات... انتبه ماكسيمس لها ليقترب من وجهها بشكلاً سريع ليهمس "هل انا وسيم لهذه الدرجة ؟" فتحت ميليسا عيناها بصدمة لتبتعد بسرعة قائلة "ماذا؟ لا ماذا، انت عن ماذا تتكلم ولماذا لم تذهب الى العمل للان ؟" اتجه ماكسيمس الى الشرفة ليقول بكاريزما وهو مديراً ضهره "اليوم عطلة، حبيبتي" ابتسمت ميليسا بحماس لتذهب ركضاً الى دورة المياه لتقول بصوت عالي وطفولي "لنتنزه" ليبتسم ماكسيمس بجانبية هامساً "طفلة" بعد ان تنهد بعشق واضح، وتأنقت ميليسا لاجل التنزل مع ماكسيمس بارتدائها توب اسود يضهر القليل من معدتها بدون اكمام مع ستريج اسود ايضاً، وارتدت جاكيت باللون الرمادي للاناقة فقط مع قبعة لطيفة بنفس اللون..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.. نضر ماكسيمس الى ملابس ميليسا بضيق ليقول بسخرية "نحن ليس ذاهبين الى الملاهي الليلية لاجل ان ترتدي هكذا، حبيبتي" اضاقت ميليسا عيناها لتتعلق بيده قائله "هل تغار ؟" شخر بسخرية "هه ولماذا اغار ؟" ابتسمت ميليسا بخبث لتقول "اذاً انتضرني ثانية وسوف اعود" همهم ماكسيمس بعدم مبالاة لتذهب ميليسا مسرعة الى غرفة التبديل لترتدي اضيق شيء لديها وتكثر قليلاً من مكياجها فاردتاً شعرها الحريري على كتفيها
