My Man | Part 22 |

52.2K 2K 390
                                    

المشاهدات فوق 3k والفوت ما يوصل 200، ليش؟
انا اكتب واتعب وبالاخير ما احصل على فوت او كومنت مشجع ؟
500 فوت + 300 تعليق = بارت جديد
علقوا بين الفقرات طلباً وليس امراً ❤️

لكل الاشخاص الي سألوني كم بارت بقة للرواية انا ما مكملة الرواية لذلك ما متأكده كم بارت بقة ولكن تقريباً 4-6 بارت وان شاء الله دعمكم لننهي الرواية سوياً.

شكراً جزيلاً للأشخاص الي ينتضروني ويدعموني ❤️ هذا بارت طويل استمتعوا

..
هبطت طائرة ميليسا وماكسيمس في مطار شارل دي غول وبعدها مباشرتاً توجهوا الى المطار بسبب ارهاقهم وكانوا في غرفتين منفصلتين وهذا بسبب ميليسا الذي اتصل بهم وطلبت حجز غرفتين، انزعج ماكسيمس من هذا ولكن لم يبين هذا لها وتجاهلها داخلاً الى غرفته صافعاً الباب بقوة خلفه لتبتسم ميليسا بسخرية على تصرفاته داخلة غرفتها بكل هدوء.

رتبت ميليسا اغراضها واخذت حمام ساخن بعدها لتزيل تعب الرحلة وتعب قلبها من سيدها المتملك القابع بالغرفة المجاوره، صففت شعرها بطريقة الكعكة الفوضوية وارتدت فستان لامع قصير ذو فتحة صدر كبيرة اضهرتها مثيرة بشكل غير معقول

رتبت ميليسا اغراضها واخذت حمام ساخن بعدها لتزيل تعب الرحلة وتعب قلبها من سيدها المتملك القابع بالغرفة المجاوره، صففت شعرها بطريقة الكعكة الفوضوية وارتدت فستان لامع قصير ذو فتحة صدر كبيرة اضهرتها مثيرة بشكل غير معقول

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

انتهت من كل شيء ولم يبقى غير ارضاء سيد قلبها الذي من المفترض ان تكون هي منزعجة منه لا بالعكس. خرجت ميليسا من غرفتها لتتقدم الى غرفه ماكسيمس وتطرقها عدة طرقات وعندها فتح الباب كان ماكسيمس عاري الصدر مع ملامح باردة مثيرة وميليسا الذي كانت تستند على حافة الباب بطريقة مثيرة لم تقاومه لتطبق شفتيها الطرية على شفتيه الذي بادلتها بعمق وهو يحاوط جسدها بين ذراعيه وبعد ان فصلوا القبلة كانت ميليسا بفوضة بسبب قبلة ماكسيمس العميقة الذي نفخت شفتيها وصبغت وجنتاها بحمرة خفيفة وهذا اثار ماكسيمس الذي عض وجنتها ليترك اثر لطيف.

تغنجت ميليسا وهي تتحسس وجنتها بالم لتقول "لمااذا ماكس، كيف سوف اخرج الان ؟" نضر ماكسيمس الى عيناها بطريقة وكأنه ينضر الى اعماق روحها ليطبع قبل رقيقة ويهمس بعد ان فتح سحاب فستانها "من سوف يدعك تخرجين بهذه الملابس ؟" لتهمم ميليسا مبعدة يده عن ضهرها الذي لمس كل انش منه وادعت التفكير لتتكلم بطريقة مثيرة واضعتاً يدها على صدره "انت... انت من سوف يدعني اخرج بهذه الفستان لاتمايل بخصري امام الرجال لأجعل كل من يراني يسيل لعابه ولا يستطيع ابعاد عينيه عني، لأجعل هذا يشعر بما شعرت به في الطائرة" انهت كلامها وهي تنقر على قلبه الذي كان ينبض بجنون تحت كفها الصغير.

( مكتملة ) My Man || رجلي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن