جاسوس مزيّف || A FAKE SPY

7| المحاوله من جديد

الجميع يقولون أن الحب هو يجب السعادة ولكن هذه ليست سوى كذبة الحب أن تتألم وتصمت أو الكذب وعيونك فاضحتك؛ والمؤلم أكثر أن عاشقك لا يعشك ..

كان جونغ كوك لا يزال ينتظر آماندا فهو لا يزال ينكر كل الكلمات الجارحه التي قالته له

وهاهي أماندا خرجت من الملهى بعد اتمام مهمتها بملامح منهكة لترى كوك لايزال ينتظرها في نفس مكانه

"حبيبتي هيا فالنعد للمنزل الجو أصبح باردا"
قالها كوك بكل دفء

"جونغ كووك ! أرجوك لماذا لازلت تصعب الأمر أرجوك لا تتعامل معي كالأيام الحميمه التي مرت بنا الآن يجب أن نبقى بعدين عن بعضنا وأرجوك لا تخبر أحدا أنك رأيتني "
بكل صعوبه خرجت هذه الكلمات من آماندا لتركض بناحيه السياره التي تنتظرها

#في السياره

دخلت آماندا وماأن أغلقت الباب انفجرت باكية وهي تنظر من الخلف لجونغ كوك الذي ينظر للسياره بأعين باكية مليئه باليأس

"الجميع يقولون أن الحب هو يجب السعادة ولكن هذه ليست سوى كذبة الحب أن تتألم وتصمت أو الكذب وعيونك فاضحتك؛ والمؤلم أكثر أن عاشقك لا يعشك .. أليس كذلك آماندا!"
قالها تاي وهو يقود السيارة مبتعدا عن المكان

أتت فكره ببال جونغ كوك ليسرع بالاتصال لرئيسه
"جونغ كوك مابك تتصل بي بهذه الساعع المتأخر.."

"أيها الرئيييس لقد عثرت على آماندا "

"ماذا آماندا!!"

"نعم أيها الرئيس إنها لم تمت أرجوك فالتساعدني كي نبحث عنها لا أريد أن تختفي بعد هذا أريد حمايتها بكل مااستطيع"
قالها جونغ كوك بينما اختلط دعوع حزنه مع فرحه

"حسنا اهدئ أنا دع الأمر لي أنا سآتيك بآماندا ولكن يجب أن تهدئ فقد علمت الآن أنها حيه لذا اصبر إلى أن تعود إليك حسنا!"

هذا الاتفاق الذي اتفقه الرئيس مع جونغ كوك وفي صباح اليوم التالي استدعى الرئيس آمانداإلى مكتبه لتحدث معها

"أيها الرئيس أمرك ! "
"تفضلي بالجلوس آماندا لدي أمر أريد أن أخبرك عنه أعتقد أنك أتاكي الفضول لماذا قد استعديتك بهذه الساعه المبكره من الصباح!"

أرجوك لا جونغ كوك آمل أنك لم تخبر الرئيس عني يجب أن أستمر بالتخفي كجاسوسة لأحميك أكثر من ذلك
تمنت ذلك آماندا ولكن بدون جدوى

"كما تعلمين جونغ كوك لقد اكتشف أنك حية وكما كان ينص اتفاقنا أنك عملك كجاسوسة سينتهي ! لذا بعد اليوم انتي ستتوظفين كمساعدة لرئيس الشرطة أي مساعده جونغ كوك "

"ولكن.."

"لا مجال للنقاش أرجوك اذهبي لتغيير ملابسك لترتدي زي الشرطه فبعد قليل سيكون هناك اجتماع يجب أن تحضريه مع جونغ كوك "

بعد أن استلمت آماندا زيها ذهبت إلى مكتبها والذي كان مكتب مشترك مع جونغ كوك نظرت لكرسه وراودها ذكرياتها من الماضي
فهذا الكرسي الذي كان يجلس به أباها الآن أصبح لجومغ كوك فهذا المنصب يناسبهم بالطبع فهما كانا مشتركان في أنهما الرجالان الوحيدان اللذان فازا بقلبها

أسرعت في تبديل ثيابها وهي ناسيه إقفال ليدخل أحدهم
"رئيسي أتعلم أنني استطعت الفوز عليك أخير بال.."
صوتها الانثوي المفعل بالحيويه توقف لثانيه لتنظر للفتاه التي كانت نصف عاريه

"آه حمدلله ظنتك هو"
قالتها بينما تكمل ارتداء زيها الرسمي

"ممن انتي!"
سألتها بارتباك

"آماندا المساعده الجديه لرئيس الشرطه جونغ كوك"
هيا فالتساعديني في إغلاق السحاب الخلفي

"حسنا"
قالتها الآخرى بينما تساعدها

"وانتي من تكوني ! لتقولي لجونغ كوك رئيسي وتدخلي غرفته بكل أريحيه!"

"أنا ! أنا أفلآتون!"

____________

وبعد غياب عام نعم أنا رجعت وأخيرا
بعد كل أموري الشاغله قررت أنهي الروايه
كيفك حالكم وصحتكم !
آمل أن هناك أناس ينتظرون البارات القادمه
أعتقد لن تطول الروايه بالحد الكبير 3 بارات وستنتهي لذا آمل أن تساندوني بالفوت وتعليقاتكم المحفزه💕💕
لقد مررت بعام عصييب لذا لا تنسوني من دعائكم💖

*كيف سيكون ردة فعل آماندا بعد معرفه العلاقه الحميمه لجونغ كوك مع فتاه تدعى أفلاتون!

*وماهي العلاقه أفلآتون بجونغ كوك!

*توقاتكم ببارتات القادمه بما أن النهايه اقتربت!