.
تايهيونغ-بتأكيد عائله مثل عائلتك لن تقبل بأن ابنتهم تصبح هكذا
جيني-انت لا تعلم شيء
تايهيونغ-ماذا
جيني-لان ليس لديك حلم لتتحققه فقط تتبع هذا الاحمق
تايهيونغ-اصمتي
جيني-لماذا اصمت؟هل لانني اقول الحقيقه
تايهيونغ-اصمتي
جيني-لن اصمت
صرخ تايهيونغ-اصمتي
نظرت اليه جيني وذهبت للداخل
مسك رأسه تايهيونغ وبدأ يهدئ من روعه
قبل ٨ سنوات (ذهب تايهيونغ الى والده -ابي سأصبح مغني رد عليه والده-هل انت مجنون؟لا اسما تحمله ولا مالا بجيبك وتقول انك تريد ان تكون مغنيا؟انت فقط ستصبح عبدا للسيد لي بعد وفاتي هل فهمت ايها الاحمق؟تايهيونغ-ماذا!لن اصبح...)
خرج تايهيونغ ..
في المكتب
السيد كيم-سأقترح عليك شيئا
السيد لي-وماهو
السيد كيم-ان تعطيني يداك اليمنى
السيد لي-تايهيونغ؟
السيد كيم-نعم لدي مهمه ،واعتقد انه لن يقوم بحلها غيره انه ذكي
السيد لي ابتسم-حقا انه كذلك حسنا سأقول له
.
.
جيني بالغرفه كانت تصور مع هديتها وتبتسم
دخلت عليها الام وسحبت من الهاتف-هل تظنين انني سأنسى الفضيحه التي سببتيها
جيني-ماذا تريدين الان
-سأعقابك واخذ هاتفك لن تخرجي خارج المنزل بخطوة واحده
جيني جلست على السرير-اممم حسنا انه رائع
-هل تعلمين بأنني اكرهك انتي عائق في حياتنا ليتني لم احمل بك ابدا ليتني اجهضتك لكن عقلي الغبي،هيا فقط موتي واريحي قلبي انك غلطه
خرجت الام مسكت جيني الكأس بقوه الا ان تكسر بيداها وانجرحت
فكرت بكلام والدتها-فقط موتي
.
في منزل السيد لي
دخل وهو ثمل ويبكي-يا سيدي
نظر اليه -واخيرا جاءت لدي لك خبر سيفرحك
تايهيونغ مسك قلبه-هل تعلم كم انجرح قلبي
السيد لي-هل انت ثمل الان انه ليس وقته
تايهيونغ-لقد سحقت حلمي لقد اصبحت قاتلا على يداك وهل تعلم من امرني بذلك انه الاسوء والدي
السيد لي-اذهب للنوم غدا نتكلم
تايهيونغ-انه مصاحبتك مثل المتاهه دخلت منها ولم استطع ان اخرج
ذهب السيد لي لغرفته ونام
استلقى تايهيونغ على الاريكه
-
في الصباح دخلت الخادمه كعادتها الى غرفه جيني وانصدمت من رؤيه الدماء ومن رؤيه جيني وهي نائمه بجانبه
-سيدتي هل انتي بخير..سيدتي استيقظي سيدتي هيا استيقظي
فتحت عيناها ببطئ
أنت تقرأ
روايه جديده
Storie d'amoreاسم الروايه :deep sad/حزن عميق? ' . . . نبذه عن الروايه: فتاه بجانب عائلتها لكن بعيدين عنها جدا تتسأل عن الاسباب لكن لا احد يجيب يأتي نور يضيء حياتها ويسعدها لكن كيف؟.، . عدد البارتات ١٦-غير مؤكد - اتمنى تعجبكم سأكتب لكم البارت الاول ،وستتعرفون على...
