*متوقفة مؤقتا*
- يا صديقى انت الحسنة الوحيدة رغم سيئات هذا العالم .. فأنت صديق أفكاري و رفيق دربي و لطف أقداري، أحبك دائما.
" وعن الاصدقاء !!
أنت وحدك تكفيني عن الف صديق .. إنما أنت ذراعي لم تكن يوما صديقي .. "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في سكون الليل، و عتمته جلست وحدي أحاول وصفك أيها الصديق الرائع، فأحترت بما أصفك
حاولت أن أكتب فيك شعراً، فأختنق الكلام،
حاولت أن أكتب فيك نثراً خانتني الحروف.
أنت رائع يا صديقي لدرجة أنني لا أجد ما يناسبك في لغتي.
. . . . . . . . . . .
" أنظروا من وصل إنه هو..." تحدثت إحدى الفتيات بهمس لصديقاتها مشيرة نحو ذلك البهي الذي يمشي بكل ثقة في رواق المدرسة.
لم تكن هي فقط من تكلمت بل إن كل طلاب الثانوية العليا قد تركوا كل ما كان يشغلهم من أجل التأمل في بهيه و جماله.
صاحت إحدى الفتيات دون إستحياء معبرة عن مشاعرها للعلن " إنه جميل كالعادة.."
و كأن هذا قد شجع البقية الذين أصبحوا يتهامسون حول الماشي بينهم يأكلونه بنظرات إعجاب و حب شديدين من أعلى رأسه إلى أخمص قدميه
تكلم أحدهم و هو من الذين جعل الشاب قدوة له في كل شيء بطريقة تبدو كالمعجبات المهووسات مشيرا إليه بإصبعه بينما يده الأخرى إحتضنت خده "أنظروا إلى مشيته كيف؟ إنه يبدو كعارض أزياء تماما مع إحتضان الزي المدرسي العادي لجسده"
تكلمت أخرى و هي تضم كفيها ناحية قلبها بوجه محمر من الخجل.. " أنا أحسد أصدقائه و عائلته كثيرا على إمتلاكها هذا الجمال ، فما بالكم بحبيبته التي ستكون معه كل يوم"