سمعت أصواتا غريبة بينما تتسلل إلى مصدر الصوت وجدت فتى أمام فتاة
الفتاة: انا ... أ أ أحب...أحبك أرجوك أخرج معي
الفتى (بملامح باردة) :آسف انا لا أحبك
اميلي : ما معنا الحب لم أسمع بهدا الفعل من قبل
.......الراوية......
صحيح فاميرتنا الصغيرة لم تحب شئ طول حياتها ولم تسمعه من قبل لدا فأول مرة تسمعه أصابها فضول كبير أرادت أن تسأل الفتى لكنها تذكرت المنزل و إقامتها لذلك أسرعت بالرحيل
تجري وخلفها فستانها الطويل بعد ان وصلت طرقت الباب لكن مامن مجيب
...:من أنت
استدارت لتجد شابا طويلا قوي البنية وسيم الوجه مهلا لقد تدكرت
اميلي: أنت الدي رفضت عرض الفتاة في الحديقة اليوم أليس كذلك ؟
الفتى (الصقها بالحاءط): ان أخبرت أحدا ستواجهين العديد من المشاكل
......الراوية......
طبعا تتوقعون أن يحمر وجهها خجلا لكن لا فهي لم تعرف معنى ما فعله للتو بل شعرت بالغضب فحسب وهذا ما انار ريبة الفتى
....:ويليام مادا تفعل
استدارا ليجدا امرأة في الأربعين من عمرها
ويليام : أمي دعيني أحمل عنك المشتريات
اميلي: مربيتي اشتقت إليك 😢😢
ويليام : امي
أنت تقرأ
الأميرة الهاربة
Lãng mạnأجل أميرة البلاد لقد كرهت عيشها في رخاء أرادت أن تجرب الحياة في الخارج كما يقول جدها "حياة العامة" لكنها تلتقي بفتى وسيم يعيش رفقة أمه وشقيقه الصغير
