وضبت حقيبتها بكل حزم وإصرار بأمل مشرق في عينيها سلكت تلك الطرق المظلمة في ذلك القصر الموحش رفقة خادمتها المخلصة
الخادمة :سيدتي الوداع أتمنى لك رحلة آمنة لديك خريطة المكان المقصود
ايميلي: أجل اطمؤني
Flash black
اميلي :جدي سمعت من صديقاتي أن الحياة في الخارج مسلية وجميلة يمكنني الذهاب للحظات فقط
الجد :مستحيل انتي أميرة من سلالة راقية لا تتحدثي مع الخادمات مجددا أنهن لسن صديقاتك اتسمعين هل أتممت واجبك سيأتي الاستاد بعد قليل
...................الرواية..........
اميلي اميرة عمرها 17 من سلالة عريقة يحكم جدها البلد ماتت أمها بسبب مضاعفات الولادة وفي نفس الوقت مات والدها بسبب حادث سير بعد أن تلقى في مكالمة أن زوجته ماتت لقد كانت أمها غنية إضافة إلى أبيها كدلك ماتت أمها اتناء انجابها لدلك كرهت نفسها. جدها أراد أن يعوضها لدلك لم يسمح لها بالخروج حتى لا ترى كيف تعيش العائلات الطبيعية وبقيت تتلقى دروسا في مختلف المجالات لدلك تعتبر الوريتة المثالية (التي بالوسط هي ميليلي بجانبها اصدقاؤهاالدين ستتعرف عليهم فيما بعد)جميلة لدرجة لا تتصور بكل معنى الكلمة لدلك يعشقها كل من يراها
قررت صغيرتنا الذهاب إلى منزل الخادمة
وهناك المفاجآت 😍😍
END FLASH BACK
ملاحظة :الأحداث تدور في الوقت الحاضر وليس قديما
لدلك ركبت سيارة واتجهت إلى المنزل
في الطريق كانت عينيها ملتصقتين بالنافدةلم ترى هدا إلا في التلفزة حين يغادر الجد القصر
عند الوصول وجدته بيتا متوسط الحجم أفضل من دلك القصر الموحش أرادت أن تتنوع قليلا قبل الدخول تتنفس دلك العبير الدي حرمت منه مند صغرها استلقت في الحديقة بعد قليل سمعت أصواتا غريبة...
أنت تقرأ
الأميرة الهاربة
Romanceأجل أميرة البلاد لقد كرهت عيشها في رخاء أرادت أن تجرب الحياة في الخارج كما يقول جدها "حياة العامة" لكنها تلتقي بفتى وسيم يعيش رفقة أمه وشقيقه الصغير