OH SEHUN WIVES

استمرار معاناه ....زوجات اوه سيهون

٣٥ فوت ٥٠ كومنت بارت جديد
فوت وكومنت
علقوا على الاحداث 🌼🎈🌼🎈🌼🎈🌼🎈
🎈🌼🎈🌼🎈🌼🎈🌼🎈🌼🎈
كلام تشانيول كان يجعل سيهون عاجز عن الرد عليه و لكنه بالنهايه اخبره:
ما الذي تعرفه انت عن حياتنا لتحكم انها غير مثاليه ....او غير مستقره ...

قاطعه تشانيول صائحا :
انا اعلم كل شئ سيهون اعرف كم هى علاقتكم تعتمد على ما يكنه كل منكم للاخر انتم تتحملون فقط من اجل قلوبكم العاشقه و لكن مع الوقت كم الاذي الذي يقع على كل منكم
.....هذه القلوب لن تستطيع الشعور سوى بشئ واحد هو انها لو اصبحت وحيده لكان ذلك افضل ...

ربما ورد فى خاطر سيهون للحظه هل يعقل ان تشانيل استطاع اقناع بيكهيون بهذا الكلتم لذا هو لا يجدها ....اللعنه اين ذهبت بيكهيون ليس لها الحق بان تتخلى عنه هى زوجته وملكه .....
:
تشانيول توقف عن محا له سرقه ما ليس ملكك حتى وان حاولت بيكهيون تحبنى انا و انا اعشقها لذا محاولاتك ستذهب هباء صادف حديث سيهون دخول لوهان للغرفه ....

فنهض تشانيول من فوق الاريكه عند دخولها :
اعتقد ان وجودى هنا لم يعد.له اى داعى ...ساذهب و لكن يجب ان تفكر فى الامر سيهون يوما ما ستعلم اننى كنت محق و حينها سيكون اكثر من شخص واحد قد جرحوا اكثر .......

اتجه تشانيول للباب هرج منه وصفقه خلفه ..اتجهت لوهان لسيهون الذي كانت نظراته غير طبيعيه شارد و متألم بنفس الوقت :
ما بك سيهون هل انت بخير .....

اتجه سيهون للوهان وطوق خصرها بذراعه وقبل وجنتها :
لا شئ عزيزتى و لا تهتمى ....
خرجت لوهان من محيط يديه وجلست لانها تشعر ببعض الدوار :
هل وجدت اى شئ بشان بيكهيون ....عندما لاحظت ان كلامح سيهون اذدات عبوسا ....ماذالت مختفيه .....
تنهد سيهون بقله حيله :
حتى الان لم تظهر و هاتفها مغلق ........
جلس سيهون لجوار لوهان فتمددت بحيث وضعت راسها فوق فخذيه و قدميها على الاريكه :
لا اعلم ما الذي يحدث.
.لما كلما تاتى لنا سعاده بسيطه يتيعها الكثير من الحزن .....

مسح سيهون على راسها قليلا:
لا تقلقي كل شئ سيكون بخير حبيبتى ......انا اثق بذلك ......و بيكهيون مؤكد ستعود للمنزل الى اين ستذهب انا اعلم انها لن تبتعد عنى ....

انتهى يوم العمل وعاد الزوجين للمنزل وبيكهيون لم تعد حتى الان سيهون سيجن و لوهان لا تستطيع تغيير حالته النفسيه .....حتى وقت كتأخر من الليل انتظرها ولم تعد...و لكنه تلقى اتصال متأخر من زوجه عمه تخبره انها تريده بمنزل العائله بشكل ضرورى و خاص ...لذا هو بعد.ان وضع لوهان بالسرير و غفت .....

ارتدى ملابسه و استقل سيارته متوجه لمنزه عائلته ...وصل الى هناك فى خمسه عشر دقيقه ....دخل الى القصر الكبير بعد ان ركن سيارته بكراج المنزل ....
استبله احد الخدم و اخبره ان عمه و زوجته ينتظرونه بغرفه المكتب خاصه يونهو ....