وطني في الصيف حارق من حرارة الشمس فسألوها
قالت. ما باليد حيلة اعشق هذا البلد و هذه حرارة الحب.
..........
قلت- آآآه ما هذا الجمال أيعقل أن اكون في جنة الرخاء
قالوا لاتهذي هذا مجردسراب صحراء
قلت اين نحن الان بحق السماء
قالوا في صحراء الوطن الجرداء
قلت انها فعلا جنة الرخاء
قلبي الان يتجرع انواع المآسي لكن كأني اعيش كما لو كنت في جنة الباري هكذا ببساطة اصف وطني ...........
الحب لا يكون الا لله اولا وللوطن مسقط رأسي ثانيا والا هذا ليس حبا بل اعجابا .......
وشكرا و القادم افضل بعون الله...

أنت تقرأ
اريد السفر الى الفضاء
Short Storyتتصارع الافكار في جوف تلك الفتاة التي لاتزال في بداية طريق الحياة السؤال هل من الممكن ان تصمد في دنيا مليئة بشياطين الجن و الانس ؟ افكار كثيرة تجول في راس تلك الفتاة و الاجابة واحدة وسنعرف ما هي في القادم.