كلنا نعرف اهم يوم في حياتنا يوم نكملها مع شريكن لاكن ماذا لو اصبح هذا اليوم يوم فرارنا
هاي افري وان الروايه هاي عن فتاه تهرب يوم عرسها فتطر انها تعمل خادمه في قصر..........(البقي بلروايه +اتمنى المتابعة)
فتحت عينيها بهدوء متنافسه مع ثقل جفنيها الذي يطلب بلمزيد من النوم وذلك الدفئ الذي هي به لايساعدها فتحت عينيها اخيرا لتقابلها اعين الصقر تلك التي كانت تخترقها كان واقفا ويبدو بانه كان يستحم بسبب شعره المبتل وبذلته الرساميه التي كان يرتديها والتي زادتها اثاره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"تشش يبدو انكي استمتعتي في احضاني ليله البارحه يال الاسف لانها كانت نزوى...... هيا لعملك"
تكلم بسخريه لتفتح الاخرى عينيها بصدمه اكان يخدعها افعل كل ذلك ليخدم شهواته تلاعب بمشاعرها وحضنها ليله البارحه كان كل ذلك لتسليه يال السخريه ملذي اعتقدته
"واياكي حتى وان تفكري في الهروب اتسمعين"
تكلم بغضب وهو يشدد على كلماته بغضب وهو يرص على اسنانه لترتعب الاخرى لاكنها اخفت ذلك لتخرج من الغرفه بسرعه وهي تتمتم
"مخادع ...... مخادع......حقير"
هو سمع كل كلمه لاكنه اكتفى بلصمت من المستحيل ان يعترف بان فتاه سلبته بلكاد هي بلسن القانونيه (اي بلعشرين وكوك عمرى ٢٦) مستحيل ان يسلب بسببها لاكنه كان يقنع نفسه ببعض الكلمات لاكن كل افعاله اقوله التي تخرج دون سيطره منه كلها تقول العكس حتى بانه سمح لها بلنوم معه ليله امس ولم يفعل شيء انها اول فتاه تنام معه هكذا دون ان يفعل قذارته معهى بلاضافه الى انها اول ليله ينام فيها بكل ذلك الدفئ
............
"غبي مخادع حقير''
مازالت تدور هالات الشتائم حولها وكلماته كرنين في راسها لاتنقلع بدلت ملابسها متجاهلة نضرات الخدم نحوها والتي اعتادت عليها وبدون سابق انذار استطدمت بشخص ما وكادت ان تسقط لولا انها اعادت توازنها سريعا رفعت عينيها لتلك التي اوقعتها ولم تكن غيرها سانغ
"تشش اسفه من دون قصد ........عاهرة"
تكلمت هي بسخريه لتهمس في اخر كلمه بخفوت لاكن صوتها وصل لمسامع الاخرى كادت ان تهشم وجهها لولا صياح السيده اوه
