نضت الصباح على صوت اسحاق ينوض فيا نضت مخلوعة قالي واش راكي ديري هنا ارقدي على الفراش ... قتلو ما قدرتش جاتني صعيبة قالي ما عندكش حل اخر و انا ما نقدرش نرقد في الصالون يما و تعرفي طبايعها و الله غير تفيق بينا(على خاطر عجوزتي من النوع لي ما يعرفش حاجة اسمها دقديق...تزدم على طووول)..شوفي اذا راكي خايفتني نوعدك علاقتي بيك شغل علاقة أخ مع اختو راكي مرتي بالاسم برك و قدام الناس ...قتلو و انت واش محتم عليك..طلقني و تهنى قالي ما نقدرش نلوحك مهما كان انت بنتعمي و مايهنينيش خاطري نخليك لباباك يقتلك...رآه عمي و نعرفو..غير بسبة الطلاق يدير فيك حالة...و تعرفي العوايد نتاوعنا كيفاش يديرو للمرأة المطلقة..خممت لقيت عندو الحق...نرضى بواش كتبلي ربي و خلاص لقيت لي يستر عليا و نزيد نتشرط
المهم كنت أنا و اسحاق في دار وحدة و بيت وحدة و فراش واحد بصح كل واحد عند حدو ....حديث قياس بصح قدام دارهم يعاملني عادي بالاخص قدام عجوزتي...وهو نهار طول برا يجي للفطور ...و في الليل يدخل يرقد قبالة. بصح كي جي عيني في عينو نحسو حاب يقولي بزاف حاجات نحس بلي النظرة نتاعو ليا فيها حب يا لكان ذرة ..
جاز شهر على عرسي و انا على هذا الحال... كنت مخنوقة في الدار غير مع الشغل و التنقريش نتاع مراة عمي تحب دير المشاكل على المنوض نتاع الصباح و على الشغل و على كلش ....كنت مقسومة بين زوج ديار داري الفوق و دار عجوزتي و انا جاتني صعيبة المسؤولية راكم عارفين صغيرة و كنت لاتية غير بقرايتي..و هي مين يطلع ربي النهار و هي تعيط...هذي ماشي ممسوحة ...عاودي سيقي ما مسحتيش مليح...تدخل في لبستي. في كلش..و انا غير ايه و ماعليه...نتجنبها قد لي نقدر في وجه عمي و في وجه اسحاق
