العادة.. وجدت العشا تعشينا كي كملنا طميت لماعن ...و جيت راح نغسلهم... جا اسحاق ليا قالي ماشي غدوة انشاء الله تبداو الاختبارات يهدر و مدور وجهو الخزرة ما خزرهاش فيا... قتلو ايه...قالي طميهم روحي تراجعي و الصباح اغسليهم...يهدر و مشنف زعما يبينلي رآه زعفان ..هههه يؤبرني الزعلان انا...
.درت على رايو طميتهم انا جيت خارجة من الكوزينة و انا تلاقيت مع عجوزتي..قاتلي وين يالالة..قتلها راني طالعة لداري قاتلي علابالي طالعة لدارك اغسلي لماعن و اطلعي على روحك ...و بدات تخلط في الهدرة كي العادة و هو اسحاق سمعها جا يجري هي شافتو..و هي قاتلو ماتجريش ما رانيش نقتل فيها راني نوريلها في صلاحها...قاللها بصح علاش هذا كامل ياك الماعن ما راحش يهربو غدوة انشاء الله تغسلهم...زاد جا عمي اسحاق قالي اطلعي للدار...طلعت و خليتهم معاها....
قريب اطرطقت...من هذا الضغط قلت ندوش بلاك نستراح...دخلت دوشت و نسيت الصورتي دو بان... لفيت روحي في سربيتة و خرجت للبيت جيت راح نلبس حوايجي شفت يدي زرقة كيما شدني اسحاق من يدي ...بقيت نخزر فيها ونضحك...زعما اسحاق غار عليا اليوم....زعما مزال يحبني...انا غايسة واسحاق دخل انا ما لقيت ما نغطي في روحي و هو بقا يخزر فيا و يكيل و يعاود...كلاني بعينيه...حتى حشمت دخلت نجري تحت لاكوات....وقف..وقف..ولا خبط الباب بالزعاف و خرج....
يا ربي واش بيه زعما كاش ما قاتلو يماه عليا
