| مفاجأة زواج |
توجهت السيدة بيون الى زوجها ثم همست له " لقد كات يقبلها و هو الآن غاضب لانني قاطعتهما " ليضحك هو بخفة
ثم يقول " اجلسا لدي شيءٌ اكلمكما به "
" نحن... سيدي؟؟ " قلتي بارتباك
ليجيب " نعم و لا تناديني سيدي بل ابي لان الموضوع له علاقة بكما ... انتما تحبان بعضكما صحيح؟؟ "
" نعم كثيييرا " ليجيب بيك
" اذن باختصار الموضوع هو انني اريد ان افرح بابني ثم ارى احفادي... ستتزوجان "
" هاااه؟ " اجبتي بدهشة و عدم استيعاب
" حقاً!! حقاً!! حقاً!! ابي انت رااائع " قال بيك لينظر لك و يحتضنك بينما لازلت تنظرين لهم بدهشة
" هههه ما بك هاناه؟؟ " قال بيك
" لا لا شيء " قلتي ببلاهة
" حسنا اذن لنحضر للزفاف من اليوم... اريد ان يكون اضخم حفل زفاف ... عزيزي خذ بيك و اختارا قاعة كبيرة
لاقامة الحفل و اتركا اللمسات الانثوية علينا " قالت السيدة بيون بينما تشير لك ....
" لكن الا يجب عليهما اختيار ما يريدان؟؟ " قال السيد
" لا بأس سي... اقصد ابي " قلتي بابتسامة هادئة[ ذهب بيكي و والده لاختيار قاعة الحفلة و القيام ببعض الاعمال اللازمة بينما بقيت مع السيدة بيون بالقصر نحظر ايضاً
... تعلمون نحن النساء لنا لمسلتنا الخاصة مثلاً شراء الأواني و الزخرفة و الديكور و الفستان و بطاقات الدعوة ... الخ ، لقد كان حقاً يوما جميلا و متعباً بنتفس الوقت و بعد عدة اعمال صعدت لغرفتي لارتاح لكن شعور النوم لم يخالجني فبقيت
اعبث بهاتفي حتى سمعت خطوات تتجه نحو الغرفة.... اااه انه بيكهيون يبدو انه أتى ... فتح الباب و ابتسامته تكاد تشق
وجهه... ليلقي التحية ثم يذهب للاستحمام ... بعد مدة خرج مرتدياً سرواله فقط بشعره المبلل ]" انا سعيد جداً جداً جداً " قال بيك بحماس
" اعلم ... انا ايضا " قلتي بينما لم تنظري له حتى
" تشش لماذا لا تنظرين الي ؟؟ ... اااه نسيت انني لا ارتدي قميصاً " ليقترب بابتسامة خبيثة
" بربك بيك من يهتم لعضلاتك !! اذهب و ارتدي قميصك " قلتي
" ماذا ان لم افعل ؟؟ .... تعلمين ان امي من انقذك المرة السابقة "
" تعلمين ان امي من انقذك المرة السابقة ننننن نننن ... على اساس انني ضعيفة لو لم تأتي امك ...لكنت قتلتك حينها " - تقلدينه -
" اذن اقتليني الآن " قال بينما يقترب منك
" سيد بيون انا احذرك ... لدي الحزام الأسود في الكراتي " قلتي بينما تتراجعين للخلف
" اريني مهاراتك... انا ايضا مختص في الهابكيدو " اقترب حتى احاطك بكلتا يديه ثم قبلك لتستسلمي له[ حقاً.... انا لا امزح ... لدي الحزام الاسود في الكراتي لكن عندما اقترب مني.. شعرت انني متخدرة... كامل جسدي
متخدر .... ماذا فعلت بي سيد بيون ؟؟ لم اكن ضعيفةً هكذا ابداً امام رجل ايا كان لكنه مختلف.... ماذا الآن؟!! قلبي يخفق
بقوة... اهذا وقتك !! .... يكاد يطير من مكانه ... ] pov u
* بعدما فصل القبلة قال
" هههه حزام اسود في الكاراتي هههه نعم نعم ... صدقتك "
" انا لا امزح لكنني اشعر بالضعف امامك... شعرت ان كامل جسدي متخدر... احمق " قلتي بينما وجهك يكاد ينفجر من الخجل
" اذن .... " اكمل قبلته ليتعمق اكثر من الأولى و يجعل قلبك في صراع مع نفسه و يطلق العنان لفراشات بطنك....
للمرة الثانية لتدخل والدته و تفسد ذلك ....
" اووه هاناه... وجدت الديكور الذي نريده... اوووه " قالت بينما تنظر لهاتفها ثم لتراكما بذلك الوضع ^_^
"اوووه اوووه... اسفه ههههه للمرة الثانية " قالت السيدة بيون
ابتعدتما عن بعضكما بخجل ليقول بيك " امييييي هههه تأتيت بالوقت الخاطئ... ذكريني ان اغلق الباب بالمفتاح
المرة المقبلة "
" حسنا... حسنا.. انا ذاهبةٌ ، تصبحون على خير " ذهبت سيدة بيك لغرفتها و هي تضحك
" لا تقولي انك افسدتي لحظاتهما ايضاً !!! " قال زوجها
" بلى فعلت هههه ... تصبح على خير " قالت ليغطا في النوم بعدها....
..... نعود لبطلينا....
" هاااناااه ... اخرجي من تحت الغطاء حالاً ... لقد ذهبت " قال بيك بلطافة
" لالا ... هذا محرج... محرج جداً " قلتي بخجل
" اخرجي و إلا فعلت منا لن يعجبك "
" تششش خرجت ماذا ... الآن؟!! " تفاجأتي بوضعه شفاهه على خاصتك قبل انهائك لكلامك..
" هذا غير عادل ثلاث قبل في يوم " قلتي بخجل
" انتي ملكي أليس كذلك ؟؟ يحق لي تقبيلك وقتما شئت "
" ألن ترتدي قميصك ؟؟ "
" لا ... يعجبني مظهري هكذا... انا أبدو مثيرا ً"
" تششش انت تبدو كجرو لطيف في كل حالاتك ... الآن تصبح على خير "
أنت تقرأ
When i loved her | B.BH
Romansaمجنوووونة و حبيبها أو بالمعنى الأصح كئيبة و طبيبها كيف تتحول هذه القصة لحب خالد بينهما ؟؟ ? تخلى عنها الجميع ... افتقرت و لا زالت تبحث عن الحنان الذي لم يقدمه له والداها و لا حتى من رباها هو ثري .... و هي فقيرة ليست من طبقته هو اجتماعي.. هي منطو...