#خطفو_طفلي_واتهموني_بقتله
قصة جديدة كولش حلوة
قصة حقيقية ولو العقل ماحيصدك
بس للأسف اكو هيج كارثة صارت ..اتمنى تنال اعجابكم
للكاتبه(ياسمين_الشام)
#البارت_الاول
تشتد رياح الزمن وتعصف بنا المصائب
حتى نظن ان الحياة تنتقم منا بغير ذنب
وفي لحظة يأس نجد ان القدرة الألهية تنصفنا فندرك ان مايزرع من طيبة يحصد...اجعل ثقتك بمن تهمس له في الأرض فيجيبك من بعد سبع سموات
ويجبر بخاطرك المكسور…أبتسام امرأة عراقية من مواليد 1960 عاشت حياتها بصراع مع الزمن....
لتدفع ثمن خطأ لم ترتكبه حكايتها قد لا يحملها العقل محمل الجد ولا تصدق لكنها واقعية...وربما ستتحدث عنها وسائل الاعلام يوما...
او ربما تكون قصة دسمة لمسلسل او فلم من يعلم..
بدأت الحكاية سنة 1978 ..اي عندما كانت ابتسام في الثامنة عشر من عمرها..
الحكاية تبدأ بقضية فصل عشائري وتنتهيبمواضيع ابعد ومترابطة مع بعضها.. لنشير خلالها ع عدة نقاط ايجابية وسلبية في مجتمعنا
تروي أبتسام حكايتها…ياسمين الشام
اني ابتسام حاليا احنا بسنة 2017.. عمري 57 سنة زوجي ابو فرات او ابو حامد مايفرق..
عندي ولد واحد او لا لا عندي اولاد اثنين فرات الكبير.. وحامد اصغر منه متزوج وعنده اولاد علي وعدي وزوجته امل..
وعندي بنت وحدة اسمها بنين متزوجة وعدها اولاد اثنين عبدالله وفرات سمته ع اسم خاله ...وزوجها سعدون
متأكدة بالكم ظل يم عدد اولادي... راح اوضحها الكم اثناء مااسردلكم قصتي
ارجع وياكم لعائلتي...ياسمين_الشام
اني بنت لعائلة صغيرة متكونة من اب من بغداد اسمه نبيل وام قروية من اطراف بغداد اسمها رابحة..
واخ اكبر مني اسمه انور چنا نسكن ابغداد
القسمة جمعتهم من ابويا چان موظف بدائرة الزراعة وجدي صاحب اراض زراعية يسكنون بأطراف بغداد يراجع الدائرة هوايا ومتعرف ع ابويا وصايرة جيات وروحاتوشايف امي و خاطبها هو اكبر منها بعشر سنين بس المحبة والاحترام الي بينهم چانت تدل عبالك نفس العمر او قريبة اعمارهم
صار عمري 10 سنوات ابويا اتوفى بحادث چان رايح يجيب شحنة اسمدة كيمياوية وللأسف الشاحنة انگلبت بيه
اني كلش اتأثرت بوفاة ابويا يمكن اكثر من امي وانور لان چنت متعلقة بيه تقريبا چان الاقرب الي
ياسمين_الشام
امي من نوع الي تحب الولد اكثر.. مااكذب هي ماقصرت وياي ابد بس هاي مشاعرها ماچنت اگدر اغيرها هي تربيتها وبيئتها غير
أنت تقرأ
خطفو طفلي واتهموني بقتله
Misterio / Suspensoفتاة فقيرة يتم زواجها غصب وليشاء القدر وتنجب طفل يتهمونها بقتله بعد ان خطفوه من بين احضانها لتلعب الصدفه دورها في قصة البطله........