هارى
مر شهر وانا ولوى معا ...ولكنه يصر ان يجعل علاقتنا سرية الان ...
نايل هو وخدم منزلي من يعرفوا بعلاقتي بلوى
اصبح حبي له يكبر يوم بعد يوم
.
.
.
انا الان اقف امام المغسله التي يجلس عليها لوى مرتديا احدي قمصاني فقط ويساعدني في حلاقة ذقني
ً.
.
.
شكله لطيف وهو يركز في الحلاقة
اضع يدى علي فخذه ليضرب يدى
"توقف ...والا جرحتك "
"لا يهمني "
يتوقف وينظر لعيني
"انا يهمني جدا "
اقبل وجنته ...ويكمل حتي ينتهي
يبتعد لاغسل وجهي ...
يخرج ...
"استحم ..وانا سوف اخرج لك ملابس "
"ما رايك ان نستحم معا "
"هل ستتناول الفطور اولا او ستذهب "
اضحك لانه غير الموضوع
"سوف افطر اولا "
استحم ...واخرج دون منشفه
اولا هذه عادتي ...ثانيا ..لا يوجد احد غير لوي
.
....
لوي
اغلق الخزانة ...لاشعر بيدان حول خصرى
ويعضلات بطنه المبلله علي ظهرى
اضع يداى علي يده
"لماذا لم تنشف نفسك حتى لا تصاب بالبرد "
يضع ذقنه علي كتفي ...
"لا داعي لستخدام المنشفه"
اشعر احدي يداه علي مؤخرتي ..
"وتلك الحناء هنا "يكمل
"ابعد يدك هازا"
يقترب اكثر ..لاشعر بنتصابه ضد مؤخرتي
لأني ..
"لن يحصل شئ لو خلصتني حسناءك من عذابى"
"ماذا لو تأخرت عن عملك "
يعتصر مؤخرتي لاني اكثر ..
" لا يهمني ذالك "
يرفع طرف قميصه من علي مؤخرتي ...
يضع يده داخل سروالي الداخلي
يسحبني ...لنجلس علي السرير
ينزل السروال ...لقد انتصبت انا ايضا ..
ارتفع قليلا ...لاشعر ..برأسه علي فتحتي
انزل لاسفل وانا اني ....
.
.
.
.
.
.
.
هارى .
انزل لاجد نايل يتحدث مع ا علي الهاتف
"هارى ..استعد لديك حفلتان اليوم في مدينة ***"
اموء له ....
نخرج انا وهو ..
لبداء الصراخ و...النداء بأسمي
.
.
.
اخرج الي المسرح ....
والصراخ والهتاف سيد المكان
ابداء الغناء
..
لوى كان محق .
.
.
كنت سأندم لو توقفت
.
.
.
انتهي واذهب لغرفة الاستراحة ..
اهجم على شفتي لوى عندما اغلق الباب
.
.
انا في غاية السعادة
.اصبح لدى كل شئ لم اعد اريد شئ ابدا 😎😎😎
....... ......
رايكم في البارت
.
.
.
النهاية قربة 😘😚😙😗😸😸😸😸
