القصة الها مكانة خاصة بقلبي ف ما قدرت ما اعمللها بارت اخر..
.
.
.
.....
"ولكن هل هذا يعقل"
استطرد بغير تصديق يحدثها بينما يضع يده على مقود السيارة في طريقه للمنزل"انا ايضاً لم اصدق.. انا فقط تكلّمت ولكن لم اتوقع ان تنفعل لتلك الدرجة"
اجابت هي ايضاً بانفعال وهي تحدق للامام"لقد اخبرتيني انكِ حامل مالذي تتوقعين مني فعله"
ارتفع صوته ايضاً ولكن لازال حديثه بدهشة"لكن كان عليكَ ان تهدأ قليلاً وتفكر كيف أنني لم اشعر بالدوار او رغبة بالتقيأ لقد كنت متهوراً"
"ولكن كان شعورك محق انتِ حامل الان"
نطق ليعودا للصدمة كلاهما"هذا غير واقعي"
نطقا بذات الوقت بعد ما مررا به..
اوقف تايهيونغ السبارة بالمكان الخاص بها امام المنزل لتمد جيني يدها وتنزع حزام الامان
"مهلا مهلا مهلا"
اردف بسرعة لتنظر له بصدمة""ماذا ماذا هناك"
سألت هي ايضا تبعاً لسرعتهلم ينبس بشيء ثم نزل من السيارة واخذ يمشي باتجاهها بينمت هي تراقبه حتى فتح الباب لها
"مالذي تفعله"
سألت بينما تعبيرها كان اشارو استفهامامسك بيدها ثم بدأ يردف
"هيا، بهدوء انزلي كوني حذزة"ادرات وجهها تطلق ضحكة خجلة لتعود وتنفذ اوامره
دخلا المنزل لتلتفت له بذات الابتسامة
"تايهيونغ الا تبالغ قليلا"مد شفتيه وحدق بها باعين دائرية
"مالذي تتحدثين عنه، انتِ لم تري شيء بعد"
انهى حديثه بابتسامة واثقة ليرفع حاجبيه بعدها"انت لن تستمر بمعاملتي هكذا لتسع اشهر صدقني"
استرسلت مازحة تترقب لردة فعله"هل تشكين بي"
بينما يشير لنفسه اردف بصدمة"ليس الامر هكذا انما تسعة اشهر مدة طويلة"
اجابت بسرعة تلوح بيدها امامهضيق عينيه بشك لتومي هي برأسها بايجاب حتى يصدقها
"حسناً اذاً انا جائعة سأعد الغداء"
اردفت تنهض من مكانها ولكن ردة فعله كانت اسرع"ييههيي.. اين تضنين انك ذاهبة"
اردف بعد ان سحبها من يدها لتعود للجلوس وتحدق به"ايضاً لن اعد الغداء لتسع اشهر"
"ليس الغداء فقط"
"اذا هل تجيد الطبخ؟ "
سألت لتجحظ تعابيره بسرعة
أنت تقرأ
ثنائي المشاكل [مكتملة]
Humor"لِنَقُمْ حَرْباً.. سأقتُلكِ بِقنْبِلة لا 'نونَ' لَها" . . . . . . 5 June 2018 1in#humor . 1 July 2018 3 in #humor . 25 July 2018 9 in #humor 5/3/2020,, 1 in #humor