💓
.
.
.
.
.
.
.Vote ++comments ♡
.
.
.
.
.
.لم يستطع لوي وصف ذلك ،،لم يجد الكلمات لوصفه ،،، أخر شيء كان يتوقعه ،أن تقف سيارة هاري أمام جمعية لراعية مرضى سرطان ألأطفال
" أنا صاحب هذه الجمعية " قال هاري ،عندما رأى نظرات لوي المتعجبه ،
" لكن ،، لكن لم أسمع بذلك " قال لوي وهو يتبع هاري لداخل الجمعية تلك ،، التي تحمل أسم ،،لافندر ،،تلك الرائحة التي تخرج من هاري
" لا أريد لأحدآ معرفة ذلك ،، أثق بك لويس " قال هاري عندما أصبحوا في ألداخل
" لا تقلق بشأن هذا " قال لوي مؤكدآ
" اهلآ سيد ستايلز " قالت فتاة تبدو في أواخر ألعشرينات من عمرها ، و هي ترتدي أللون الوردي الهادئ
كان لوي شارد الذهن ،، كان يعلم بأن هاري مثالي ، بتحركاته ، بكلماته التي تخرج منه بثقة ، شكله ، و كل هذا الأحترام الذي يتلقاه أين ما ذهب ، لم يتخيل لوي كيف سيكون هاري ستايلز مع ألأطفال ،،
" لويس ،أتحدث معك " قال هاري بصوتآ عالآ وهو يقف أمام لوي ،،،" أنت كثير الشرود "
" اعتذر ،سيد ستايلز " قال لوي و لتوه أنتبه أن هاري قد تخلى عن السترة الرسمية خاصته ،وهو يرتدي قميص أسود بنصف أكمام ،،تجاهل لوي أمر ذراع هاري التي يراها لأول مرة ،سيتأملها لاحقآ
" نحن اشخاص عاديين أتينا لزيارتهم ،حسنآ ، لا سيد ستايلز هنا ،فقط هاري " قال هاري نحو لوي ألذي حرك شعره للجانب وهو يومئ بنعم
تحرك هاري فاتحآ الباب ألذي خلف لوي ،،ليجد غرفة صغيرة تحتوي على ألألوان الكثير منها ، و على أطفال أعمارهم بين الثالثة و السادسه ،،يجلسون بأنتظام وعلى وجوههم أبتسامة رائعا ، ليبتسم لوي معهم من غير أرادته
" صباح الخير صغاري " قال هاري بنبرة لم يسمعها لوي من قبل ،كانت مرحه ،،و أبتسامته كبيرة ،صادقه ،،ألتفت ألأطفال نحوه ليقفزوا من أماكنهم نحوه ،،، " كيف حالكم اليوم "
" بخير " قال ألأطفال بصوت واحد و كأنهم بحفظون ما يقولون ، ليقهقه لوي على منظرهم قبل أن يتوقف لصوت ظحكة هاري التي صدح في المكان و أمتزج مع ضحكات ألأطفال من حوله
" و الأن عودوا الى أماكنكم ،و لنرحب بصديقنا الجديد " قال هاري ذلك وهو يصفق بيديه و بحركة واحده عاد الأفطال جميعهم كلآ الى مكانه ،لم يتمكن لوي من أخفاء أبتسامته بسبب لطافتهم
أنت تقرأ
" SORRY "
Fanfictionهل تكفي كلمة ،أسف ؟, ،أعتذر ؟,,, لتعود ؟ كان غيابك أكثر من أن أتحمله لما لم أشعر بذلك عندما كنت هنا ، بين يدي ؟ هل نستطيع ألعودة في الزمن ،لتلك ألحظة ، سأصلح كل شيء أعدك فقط ، أرجوك عد ألي . #3