أنت من جعلني افعل ذلك!

110 6 1
                                    

مساء الثلاثاء رن هاتف ماري وإذا به فرانك

ردت عليه بعد تذمر

فرانك: اهلاً حبيبتي.. هل هبطت طائرتك؟
ًماري: لاا.. بعد قليل ستقلع عندما اهبط سأخبرك

فرانك: حسناً... احبك وانتبهي لذاتك ❤

ماري: وانت كذلك

اغلقت هاتفها واسرعت إلى المطار وجلست داخل صالة الوصول

بعد ساعة ونصف اتصلت بـ فرانك

ماري: قد هبطت طائرتي

فرانك: حقاً؟ ها أنا قادم حبيبتي

بعد ان جاء واخذها لمنزلها كي ترتاح، في ذلك كانت تحد سكينها وهي تعلم انه بمجرد دخولها لمنزل سيحضر تلك الفتاة...

انتظرت نصف ساعة بعدها اخذ سكينها وذهبت للمنزل المعد لهم

دخلت المنزل فوجدت ملابسهما ملقاة على الارض

تغاضت عن ذلك ودخلت الى حجرة النوم
اغلقت الباب بالمفتاح كي تمعنهم من الفرار

رفعت الغطاء عنهما فإستيقظا

رفعت السكين في وجههما وطعنتهما حتى اخرجت مافي قلبهاا...

بعد ذلك؟ احرقت المنزل كي لا تذكره ابداً

النهاية ❤...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 03, 2014 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اضطررتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن