بارت الثاني :
رحلتِ يا سيدتي دون ان اسمع صوت خطاك نحوَ بابِ الغِياب دون ان اسمع صوت باب الحب يُغلق دون ان ارى
حقائبا
تجمع وترسل ودون ان تضعي لي رساله على طاولة المطبخ ونسيت ليلة الرحيل ان تضعي لي مفتاحاً اخر...لباب العودة الكبرىاشعر بأنني في غيبوبه لا يفكر عقلي فيها إلا بك لااريد الإفاقة منها ولا أسعى
الاستيقاظ منها فما الحياة تعني لي شيئا
الان وما الحياة نعمه ان لم تكن في
احضانك
الان
الغيبوبه ياحبيبتي نعمه من الله حين يهِبُها لمن تسلب منه سعادته تحت مسمى ما يدعى عادات المجتمع وتقاليده حين يكون
الواقع مخيباً لأماله وحين تكون
الأحلام اجمل وارق على
قلبه
الحزين اشعر
بأنني غريب على هذه الارض رغم انني تربيت على ترابها اشعر انني عابر سبيل مر على هَذِهِ الواحة رغم انني تسلقت
كثيرا نخلها ...اشعر
انني
لا اعرف من انا حين اكتب لك فأتوه في أساليب الكتابه وتراوغني الحروف
والكلمات لطالما كُنَتَ السبب الوحيد للكتابه وحدك من علمتني ....
ان شاء الله اكمل لكم للبارت الثالث
أنت تقرأ
حبيبتي بكماء
Romantikهاأنا أكتب من جديد .هاأنا أسطر لك أنيناٌ من حنين هاأنا أضعك على حرف وأكتبك كلمة على السطر . ها أنا العاشق البسيط أدون لك كلمات عشق عظيم وأرسم لك فضاء مجرة ً الأدب بدون أدبي