الخميس 18_9_2015 :
دخلت إلى الصف بحيوية كالعادة، و أيضاً كالعادة جلست تنظر إليه من طرف عينها و هي تتمنى أن يحادثها يوماً أو أن تعرف اسمه حتى ...وقد كانت ثاني مرة يقف الحظ إلى جانبها حين حاجتها له.. لحسن حظها أتى أحد رفاقها و ناداه بصوته العالي "جوزيييييف، هنا برو.. "
"جوزيف " رددتها في قلبها أكثر من مرة ليبقى صداها فيه بينما ابتسمت بسرية....
___________________________
هاي
تفااااعلووووو يااااااااا عاااالم
طلع علساني شعر
تف تف...
أنت تقرأ
داء الحب بلا كلمات..
Romance"أحبك "...تلك الكلمة التي لطالما تمنيت ان ترهف اذناي بسماعها من شفتيك ... ترى هل سيحصل هذا؟.....لكن، و دون سماعها، أؤكد لك أننا مصابون بداء الحب...