3

19 3 1
                                    

الخميس 18_9_2015 :
دخلت إلى الصف بحيوية كالعادة، و أيضاً كالعادة جلست تنظر إليه من طرف عينها و هي تتمنى أن يحادثها يوماً أو أن تعرف اسمه حتى ...

وقد كانت ثاني مرة يقف الحظ إلى جانبها حين حاجتها له.. لحسن حظها أتى أحد رفاقها و ناداه بصوته العالي "جوزيييييف، هنا برو.. "
"جوزيف " رددتها في قلبها أكثر من مرة ليبقى صداها فيه بينما ابتسمت بسرية....
___________________________
هاي
تفااااعلووووو يااااااااا عاااالم
طلع علساني شعر
تف تف...

داء الحب بلا كلمات.. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن