الاكتئاب مرض نفسي يصيب العديد من الأشخاص منا حيث انهم يعانون في صمت وحدين لا احد يمد قد يد المساعدة لهم لقد أصبح البشر قاسين .يستمتعون برؤية الآخرين و هم اسوء منهم حالة تبااا لما أصبحنا عليه ما فائدة الانسان ان لم يساعد الآخر اجيبوني الاكل ا...
اظنه يريدك في موضوع مهم سهيون: اوه انا اشعر بالتوتر فابي لا يأتي الى هنا الى اذا كان الأمر ضروري و مهم بعد نزل سهيون بخطوات سريعة نحو البهو ليتفاجئ بعدم وجود ابيه ليسأل الخادمة سهيون: سيدة كيم ألم تري ابي السيدة كيم: اوه لقد غاذر منذ قليل قال انه سيتصل بك سهيون: اوه حسنا شكرااا سوهو: اوه ذهبا مجددا دون أن يلقي علينا التحية هذا هو ابي سهيون: كم هو بارد القلب سوهو: المهم انا ذاهب الى شركة ستذهب معي ايران و انت؟ سهيون: انا في اجازة لذالك سأخرج ليا قليلا لتنزه سوهو:هههههه موعد ايها الصغير استمتع بوقتك سهيون( وهو خجل): هيونغ كفاااااا سوهو: انا ذاهب بعد دقائق أخبر سهيون ليا بالامر و هي تستعد الان فلقد تعبت في البقاء في المنزل ملابس ليا:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس سيهون:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليا: و لكن أين سنذهب سهيون: مفاجأةو لكن ألا تظنين ان ملابسك ضيقة قليلا؟ ليا: اوه لا لما ليا: حسنا لا بأس هيا بنا بعد مرور 10 كان سهيون يقوض السيارة اما ليا فكانت تنظر عبر النافذة أتعلمون في ماذا كانت تفكر في مشاعرها ففي الاوانة الأخيرة بدأت تشعر بشيء ما كلما كانت مع سهيون ليا: اوه يا إلهي ماذا سأفعل الآن ارجو ان لا اكون قد وقعت في حبه فلقد دفنت قلبي و أحاسيسي لا اريد ان اشعر بنفس الاحاسيس مرة أخرى 😭 سهيون: ليا مابك لقد وصلنا هيا للنزل نزل كل من سهيون و ليا و هاهما الان يتواجدون أمام مدينة الالعاب
ليا: اوههههه كم هي جميلة اوه شكرااا اوباااا لتقبله في خده ليحمر وجه سهيون سهيون (خجل ): اوه حقا لا داعي لشكر فنحن الان اصدقاء لا دعي لشكر ليا: آسفة سهيون: فلا داعي لا تعتذري و لا تشكرني ليا(و هي تبتسم ) : اوكي ليبدأ قلب سهيون بالخفقان اوه ما هذا الشعور الغريب سهيون: هيا لنلعب انا حقا متشوق بعد مرور عدة ساعات من المرح من اللعب من الأكل من الضحك عاد كل من سهيون و ليا الى القصر لم يكن هناك أي احد سوهو كان في الشركة فهو يعود متأخر و إيران في ورشتها و الخدم قد ذهبوا
ذخل سهيون الى غرفته و أخذ هاتفه ووجد اتصال من والده ليعاود الإتصال السيد اوه: أخيراا اجبتني سهيون: انا اسف ابا لم اسمع الهاتف السيد اوه: حسنا أريد غذا صباح في مكتبي لدي خبر أريد ان اخبرك أيها سهيون: حسنا و لكن.... ليقفل في وجهه سهيون: اوه بارد القلب لقد اخافني ارجو انا لا يكون ما افكر به.
