الًيَوُمًِ استيقضت صباحآ مستغربه م̷ـــِْن فرط احساسي بضيق الصدر الخانق استرجعت ذاكرتي تبآ مر احد عشر يومآ عن فراقنا مئتان واربع وستون سَـآعــهْْ ست مئه وستون دقيقه مازالت هناك بقايا اثار همس كلماتك الوداعيه حين قلت ليـّۓ "انا لٱ استحق فتاة مثلك" اردت ان ارد بتلك الثانيه معربه عن رفضي لانانيتك انا اريدك يا وحشي اللعين أإأذأإأ كنت تخشئ ان تؤذيني ببقائك معي انك تقتلني بذهابك عني والسؤال الذي يجول في خاطري هل احببتني بصدق ام رإيت فيني فتاة تسلب وتينها في كلماتك العذبه فتاة كانت تراك ك نضره مولود صغير ينظر الئ امه للمرة الاولئ هل تعلم ما يقتلني حقآ انني اكتب ڵـڱ وانت لٱ تقرأ لٱ باس فقدت هونت علي عندما تذكرت كَلَّمَـےـاتِـ احداهن في حفل الزفاف كان حفآ صاخبا لابنت عمي حيث قالت انك فتاة جالبه للحظ السيء وكل م̷ـــِْن تودين البقاء معه يغادر لم اعي ما كانت تقوله في تلك اللحضة لَـگِنْ الان بات شبح همساتها يلاحق انسجه تفكيري بتلقائية لعينه بقلمي دنو الكعبي