يارا :مش صح بوستني في الجنينة غصب عني أنا كمان هعمل كدة
جاسر : يا بنت المجنونة قومي يا بنت
وفي هذه اللحظة تدخل أم جاسر
أم جاسر (ياسمين) : يا مصيبتي أنتو بتسوا أيه يا عيال
جاسر وهو يزيح يارا من عليه :أصل يا ماما أنا وقعت تفرتكت رجلي يعني ويارا كانت بتطمن عليا
أم جاسر : يعني لما تعوز تتطمن عليك تنام فوقيك
جاسر : خلاص يا ماما مدققيش
أم جاسر : طب يالا يا ولاد على الفطار
جاسر : يلا أهو جيين
طلعت أم جاسر
جاسر: أحمدي ربك أني مقولتش
يارا : ماتقول هو أنا خايفة يعني هيعملوا ايه
جاسر : طيب أنا هفرجيكي هيعملوا ايه أنا هروح دلوقتي أقول لأبوكي
يارا مسكت يده وتدفعه إلى الدخول : لأ لأ خلاص تعالى أنا هعملك الي انتى عايزه
جاسر : اي حاجة اي حاجة
يارا : آه
جاسر : طب يا حلوة أنا عايز تيجي معايا على الشركة عشان آليوم اول يوم لية في الشركة وأنا ما بمفهمش في الحاجات دي وعايز تيجي تعلميني
يارا : بس النهاردة اجازتي
جاسر : مبس يا حبيبيت ماما ولا عايزاني اروح احكي لابوكي ها
يارا : يا قل-------
وهنا سكتت يارا عن الكلام وهي تتذك تهديده
جاسر : يا ايه مسمعتش يا حلوة
يارا؛ يا حبيبي يا ابن عمي
قالتها يارا وه تجز على أسنانهجاسر : معاكي خمس دقايق وتكون جاهزة
يارا؛ شكرآ والله دا كتيير عليا كرمك
جاسر : عشان تعرفي
ورمقها بنظرة غرور وذهب
_________________________________
بعد خمس دقائق
كانت يارا ترتدي ملابس العمل التي تتكون من طقم رسمي جاكيت وبن لون زهري فاتح رسمي وبلوة تحت الجوكيت لونها ابيض ومفتوح من عند الصدر على شكل قلب وعاملة شعرها كيرلي
جاسر كان لابس بدلة سوداء وقميص اسود كان وسيم لدرجة كبيرة جدا عندما نزلوا من الدرج الاثنين كانوا مندهشين ومن كثرة الدهشة الاثنان فاتحين فاهما
ركبوا سيارة جاسر وهي الامبروجيني -
وصلوا إلى باب مقر الشركة عندما نزل من السيارة كل الأعين توجهت عليه وسمع تهامس الفتيات عليه
عندما اتو سوف يصعدون المصعد حطت يارا ايدها على باب المصعد وفي نفس اللحظة وضع يده جاسر على يدها على أساس انو بالغلطيارا وجاسر صفنو ببعض قليلا وفجأ ة سمعوا صوت من خلفهم
المجهول : والله عال العال
عندما التفت يارا إلى الخلف قام بالأغماء عليها من الصدمة
-----—–
____________________________________
أنت تقرأ
رواية العشق الابدي
Romansaهو شاب جذاب مغرور يتميز بعيونه الزرقاء الغامق وهي تتميز بشعرها البنى الغامق والعيون العسلية الكبار تتحدث الرواية عن العشق الذي الحياة تحاول دائما آن تفرق الأحباء