البارت الواحد والعشرون

136 13 5
                                    

مرت الأيام وسيهون يحضر لحفل خطبته...اما يورين فأخذتها لونا للعديد من المحال التجارية ولم تترك شيء الا واشترته مع اعتراضات يورين الدائمة لكنها لم تستمع اليها.....

...................في يوم الخطبة.........صباحاً..................
لونا بصراخ:يوريييييييييين استيقظيييييي لقد تأخرتي هيااااا......ولكن لا حياة لمن  تنادي
يورين:اممممم.....قالتها وعادت للنوم وفجأة لمعت في عقلها الخبيث فكرة

لونا بخبث:سأخبر اخي ان يخطب فتاة اخرى لأن الأنسة يورين تريد النوم ولا تريد ان تحضر الحفل......ما أن انهت حملتها حتى بدأت يورين بالصراخ
يورين بغضب:من هي التي تستغني عن حياتها  وتقترب من أميري 😡😡😡
لونا:ههههههههههه😂😂😂😂 اهدائي لقد قلت هذا لكي تنهضي فلقد تأخرنا
يورين:حسنا حسنا يا مزعجة.....لتنهض وتتناول فطورها وبعدها اخذت حماماً منعشاً يزيل عنها التوتر من هذا اليوم.....خرجت من الحمام لتجد فتاتان وامرأة كبيرة قليلاً وقد خمنت انها خبيرة التجميل

المرأة:اذاً انتي هي العروس ؟؟!
يورين:نعم انا هي
المرأة بمرح:انتي جميلة جداً....السيد سيهون محظوظ جداً لأمتلاك ملاك مثلك
يورين بخجل:شكرا لكي سيدتي
المرأة:عفوا صغيرتي...والآن هيا يا فتيات يوجد لدينا عمل

لتبدأ السيدة والفتاتان بتزين يورين وبعدة مدة انتهوا وارتدت فستانها وكانت في غاية الجمال وتشبه الحوريات الفاتنات.....اما لونا فكانت لا تقل عن يورين بالجمال شيئاً كانت رائعة وفاتنة حقاً

اما عند بطلنا فقد تأنق وارتدى بذلة جعلته أمير وسيم ومثير طبعا مع الابتسامة العريضة على وجهه فهو سيعلن اليوم امام الجميع ان يورين ملكه.....طبعا مع سخرية تشان عليه فهو لم يتأنق هكذا في حياته فقد امضى اربع ساعات وهي يجهز نفسه

هم سيهون بالذهاب الى الغرفة التي موجودة فيه يورين من أجل النزول الى القاعة فقد حان وقت بدء الحفل

طرق الباب لتخرج له لونا ليقول
سيهون بإنبهار:ما هذا الجمال يا اختي.....انا اشفق على تشان المسكين لديه كتلة من الاثارة ولا يستطيع فعل شيء

لونا:بل انا من تشفق عليك يا اخي وانهت حديثها بغمزة خبيثة
سيهون :ها؟؟!....ماذا تقصدين؟؟
لونا:هههههه لا شيء....هيا ادخل... انا سأنزل قبلكم
سيهون:حسناً......ليدلف سيهون الى الغرفة ويشاهد تلك الحورية القابعة في وسط الغرفة بفستانها الأزرق المثير
سيهون بصدمة:يبدو انني سألغي هذه الحفلة.....ليكمل بغيرة...كيف سأمنع الاوغاد من النظر إليك يا ملاكي......اكتفت يورين بإبتسامتها الخجولة التي جعلت من قلب سيهون يرفرف عالياً

ليقترب منها ويعانقها من الخلف..دافناً وجهه بعنقها يشتم رائحتها المسكرة التى تجعله مغيباً عن الواقع وبدأ بطبع قبلات رطبة على كتفها العاري ثم عرقها النابض........ليديرها لتقابله ويقبلها على جبينها وعينيها واستلم شفتيها بقبلة جامحة طويلة من مص وعض ولكنه توقف بعد عدة دقائق لا يريد ترك اي علامات سيؤجل الموضوع الى ما بعد الحفل

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 22, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قلوب❤تنبض💓بالحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن