اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«سيؤل الساعه ١٠:٣ص» رنين هاتف يصل لأخر الحي الذهبي‹أيها الكسول إستيقض..أيها الكسوووووووول› يخرج يده من تحت الغطاء ويحركها بجانب الوساده يبحث عن هاتفه وحين وجده أجاب بهمهمه{همممم} يأتيه صوت المتصل غاضب{أمازلت نائماً} ينتصب واقفاً وهومغمض عيناه ويجذب قميصه المتسخ الملقى ع ذراع الأريكه ويرتديه{من النائم! إني أرتدي قميصي وأنت تشغلني أباه وداعاً} وأغلق دون السماع لرد والده رما بلهاتف ع السرير وحمل حقيبته وخرج من الغرفه جميع الأنظار عليه وجميع الأفواه تكتم ضحكاتها ع سيدهم يفتح باب الجناح الذي أمامه وتعلوو ضحكات أنثويه{ماالذي ترتديه} يجيبها بثقه وهو ينظر لعيناها{وماذا يرتدون حين يذهبون للعمل} تقترب منه وتضع كفيها ع كتفيه وتديره ليرى نفسه بالمراءه{ماذا تعتقد أنت ذاهب للعمل أم للاشيء} تتوسع عيناه الهامستريه{ماذا أرتدي بحق الله} وتزدادو توسعاً من لمحه للخادمات الذين يحيطونه بأنظارهم ويكتمون ضحكاتهم ركض عائداً لغرفته صوت من الأسفل ينده{قيو..يااا سنغقيو..أيها الشقي سيقتلك والدك اليوم حتماً} تنزل من السلالم وهي وتترنح بسبب ضحكها{أمااااه أنقذيني سأموت مبكراً بسبب أبنك} الأم بقلق ع إبنتها{يااا قيومين كفاكي ضحكن ستقعين} قفزت وعانقة والدتها{لاتقلقي لن أقع} يأتيهم صوت قيو{صباح الخير} تنظرله والدته بحنان{صباح الخير بني} تلتفت شقيقته وتبتسم بخبث{سايُريك أبااه الخير جيداً حين تذهب لشركه} الأم وهي بغرفة الطعام{قيو تعال وأفطر} قيو بعجل يهرول نحو الباب{سأقتل اليوم أماااه سأقتل حتماً لقد أصبحت الساعه الحاديه عشر} يصعد سيارته ويسير بأقصى سرعه ليصل قبل ميعاد الإجتماع حتى يعود للمنزل سالماً
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.