كنت امشي في المنزل الكبير ذو اللون السكري الطاغي على سواد اثاثه الفخم
"انت خادمه جديده؟"
قال احدهم لي
ليتردد صدى صوته الناعم عبى اذني
"ها؟"
همست
"من انتي؟؟"اتى من خلفها
هوسوك
الفتى
الذي انقذنيمن هي تلك الجميله.
"انها ابنت صديقه والدتي"
قال لي
"لِيُـنْٰ"انحنيت
"انا ريـن"
عرفت ، بصوت خافتنظرت لي و ابتسمت
"يبدوا اننا سنغدوا صديقات ريـن"ذاك التصرف
جعل مفتاح قلبي يذوب و يسقط مرحبا بجمع تصرفاتها جما كانت سيئه او حسنه