نهضت يولاند من سريرها و ذهبت الئ امها ثم قال
يولاند : امي ارجووووكي احكي لي قصة اسمي ( بترجي )
سيلينا ( ام يولاند ) : اااه كل يوم تحكيها لكي الم تملي
يولاند : رجاءا اااااممممي
ليدخل عمي صاحب البنيه القويه الذي لطالما كان افضل رجل في حياتي ليردف
عمي جاستن : مرحبا حلوتي ( بلطف )
يولاند : عمي جائت في الوقت المناسب امي لا تريد ان تحكي لي قصة اسمي ( بحزن )
لينضر عمي لامي لتفزع من مكانها و تقول
سيلينا : هيا صغيرتي
كان سيذهب عمي لاقول
يولاند : عمي هل يمكنك الجلوس معي رجاءا اريد العب بعد القصه ( بترجي )
عميً جاستن : بالطبع صغيرتي
جلس علئ كرسيه لاقفز و اجلس فوقه ليبتسم و يضمني لصدره لارئ علامات الحزن علئ وجه امي لا اعلم انها تحزن كلما أكون مع عمي لا يهم فان عمي اجمل و ألطف رجل في العالم انه بطلي حتئ ان أصدقائي يحبونني من اجله هههههه بدات امي بسرد القصه
سيلينا : كنت في السادسة عشر من عمري عندما كنت حامل بكي كان والدك معي و جدتك و عمك ثم فجاءه شعرت بالم كبير في بطني و صرخت بقوه ليحملني زين ( والد يولاند ) ثم يأخذني لغرفة لان النشفئ كانت بعيده جدا من القصر ثم تاتي جدتك و تولدني لكن عندما ولدتي لم تكوني تتنفسي فضننا انك متي ليبكي الجميع و من بينهم عمك الذي بكئ لأول مرا ثم آخذك بين يداه و بدا يبكي ثم عانقك بعد فتره بدا لون يصبح من اصفر للأحمر و أمسكني إصبع عمك و بداري بالبكاء لينصدم الجميع انكي لا زلتي علئ قيد الحياء و قد كانت هاذه موعجزه بحالها و فقط و من بعدها كبرتيً و اصبحتي تحبين عمك و عمك يحبك ( بلطف )
لاصفق بفرحه اقول
يولاند : هاااااي أحب القصة و احبك يا عمي شكرا لانقاظ حياتي ( بحب )
قم قبل راْسه و شفتيه ماذا انه امر عادي بين الاقارب ثم نزلت من فوق عمي و امسكت يده و ذهبنا لغرفتي للعب بدات الغب بدماي و يعمي يلعب معي لاقول
يولاند : عمي الم تلاعبني من ألعاب الكبار قليلا فإنها جميله ( ببراءه )
عمي جاستن : بالطبع يولاند الصغيره ( بلطف )
أنا الغب ألعاب الكبار مع عمي و هاذه هو السر بيننا اتذكر اول مرا لعبها معي قال انها سر
Flash back
يولاند : عمي لقد مللت ( بضجر )
كنت ابلغ العاشره
عمي جاستن : اذن دعيني اعلمك لعبه جميلا لعبة الكبار لكن هي سُر بيننا ( بابتسامه )
يولاند : بالطبع عمي
أغلق الأنوار لتكون خفيفه جدا ثم ادخل يده داخل بنطالي لاقول
يولاند : عمي م م ماذا تفعل ( بتقطع )
عمي جاستن : الا تحبين ألعاب الكبار انا دائما العب معك ألعاب الصغار و لا أمل ( بخزن مصتنع )
يولاند : لا لا بالطبع احبها
ليدخل يده مرا اخرئ و يبدا بتدليك مفاتني لأصدر صوتا من فمي لا اعلم ما هو ليقبل شفتاي ثم يبتعد ليقول
عمي جاستن : فقط انتهينا هل أعجبتك
يولاند : جدااااا عمي ( بفرحه )
End flash back
الان أصبحت كبيره و اصبح لدي صدر و موخره كبيره ايضا هههههه و شعر متوسط الطول أصبحت ابلغ ال رابعة عشر نهضت خففت الاضواء و أقفلت الباب بالمفتاح و ذهبت عند عمي الذي كان يستلقي علئ السرير ثم قلت
يولاند : عمي هيا انا جاهزه ( بفرح طفولي )
ليبتسم ابتسامة لا اعلم ما هي ثم ينزع قميصه وينزل لينطالي و يقول
عمي جاستن : امسكي التيشرت
لامسك التيشرت و ارفعه لينزل وجهه لخصري و يقبله ثم ينزل للأسفل و كلما ينزل وجهه ينزل سرواليلاغمض عيناي و اقول
يولاند :عمي اشعر بالم اسفلي ( بالم )
عمي جاستن : قريبا قريبا جدا سوف يذهب الالم ( بتعرق)
ثم انزل سروالي كله و بدا يعتصر بصلاتي لاغمض عيناي من الالم ثم يجلس علئ السرير و أرتدي بنطالي لاجلس فوقه ثم يقرب وجهه مني ويضع شفتاه علئ شفتاي لابادله ليمسك بصلاتي و يشدني اكثر لهلأسمع دق الباب ليبعدني ببطئ و يقول
عمي جاستن : الذي حدث الان
يولاند : سر
عمي جاستن : فتاه مطيعه
انزلت تيشرتي و ارتديت بنطالي و ارتدئ عمي تيشرته ثم فتحت الاضوا و وضعت الألعاب بجانبي ليفتح عمي الباب و كان علئ الباب امي و ابي
زين : اين يولاند ( بخوف )
عمي جاستن : لم أكلها ( ببرود )
ليدخلو لعندي و هم يركضون نضرت لامي و ابي لاقول
يولاند : ماذا هناك ابي كنت العب مع عمي ( بلطف )
زين : لا شئ اشتقت لك يا ابنتي
يولاند : و انا ايضا ( بلطف )
عمي جاستن : اذن تصبحون علئ خير اريد النوم تصبحين علئ خير صغيرتي
نهضت سريعا تاركتا امي و ابي و ذهبت لاعانق عمي بقوه و اقول
يولاند : تصبح علئ خير عمي الجميل ( بلطف )
ليبادلني و يقبل راسي ثم يخرج لاذهب لامي و ابي
سيلينا : هيا للنوم صغيرتي
يولاند : هيا
تمددت علئ السرير ليتمدد ابي علئ اليسار و امي علئ اليمين لأكون انا في المنتصف بينهم و أغمض عيناي بتعب و اذهب لعالم أحلامي الورديه ..
.
.
خرج كلا من زين و سيلينا عندما نامت اميرتهم لتقول
سيلينا : عندما كنت نائمة اشتممت رائحة جاستن علئ الوساده
زين : و انا اشتممتها علئ ملابس يولاند انا خائف من ان يكون يفعلها معها و هي كالبلهاء لا تعلم ماذا يحدث و تضنه يلعب معها لكن الغلط غلطي كان يحبك و لكن اني من قالت ان نصيب جاستن لم يأتي بعد بل انتي لي ( بحزن )
سيلينا : و انا احبك زي عزيزي بما ان الجميع نائم لما لا ( و هو تعض شفتيها ؛
ليحملها و يدخلو غرفتهم و يبداو بالممارسة لكنهم لم يعلموا ان الجدران لها اذان كانت ابنتهم الصغيره تسمع اصواتهم من الباب و تضحك لانها لا تعلم ما هاذه الأصوات وضعت علئ سريرها بعض المخد و اخذت دبدوبها و اغلقت انوار غرفتها متجها لغرفة عمها ككل ليلة دون ان يعلم احد سوئ عمها و جدتها .....
يتبع اش رايكم
الشرط
25 فوت
50 كومنت
أنت تقرأ
MY UNCLE MELEE ❤️
Romanceما هو شعورك عندما يغتصبك اقرب شخص لك الا و هو عمك هاذا كان شعور بطلتنا يولاند الصغيره اغتصبها عمها جاستن الذي يبلغ ال 40 عاما و هي الؤلؤ النقيه التي كانت تبلغ ال 14 من عمرها .... تابعو القصه لتعرفو الاحداث اول روايه في وتباد تحكي انو جاستن عّم الر...