Justin P.O.V
كانت تركض Ùˆ هي تنزل من الدرج لتسقط من الاعلئ الئ الاسÙÙ„ لاصرخ Ùˆ اركض ثم Ø£Øملها Ùˆ انا ابكي Ùقط لا اعلم شعرت بوغز قلبي انها تنز٠كلها دم Ùˆ الجميع يصرخ Ùˆ هي بين يداي وضعتها ÙÙŠ السياره و اقلعت بينما كانت كل السيارات ورأي الذي Ùيها زين Ùˆ سيلينا Ùˆ امي Ùˆ ابي وصلت اكبر مشÙئ دخلت Ùˆ انا اØمل يولي وضعتها علئ السرير ليدخلوها
غرÙØ© العمليات كنت Ùقط ابكي Ùˆ ابكي لا اعلم لماذا Ùقط انا اØبها اعلم ان هاذا خطا لكن انا Ùقط أصبØت أريدها بكل تÙاصيلها بعد ساعتين خرج الطبيب بوجه Øزين لاقول
جاستن : هل هي بخير ( بقلق )
الطبيب : Ù†ØÙ† Ùعلنا ما علينا الان Ùقط يجب ان تدعو لها ( بØزن )
لامسكه من قميصه و اخرج المسدس من البنطال ثم اقول
جاستن : اقسم لك ان Øدث لها شئ سو٠تكون نهايتك هل تÙهم ( بغضب )
ليرتج٠و يقول
الطبيب : Øسنا Øسنا ( بخو٠)
دخل الطبيب مرا اخرئ لتاتي امي و تقول
امي باتي Ø› اهدا يا عزيزي ( بØزن )
جاستن : ااه انا Ùقط سو٠اتدمر ان Øدث لها اَي شئ
ليخرج الطبيب و يقول
الطبيب : من هو عمها
جاستن : انا هو
الطبيب : انها تهلوس باسمك اذهب لها لربما تستيقظ ( بØزن )
لادخل بسرعه و اجلس بجانبها ليخرج جميع الممرضين و انضر لوجهها و ابدا بالبكاء و انا اقول
جاستن : هل تريدين ترك عمك ( ببكاء ) انه لا يستطيع ان يستغني عنك
منذ ان كنتي صغيره Ùˆ انتي المÙضلة لديه هيا انهضي لانني اريد ان اعلمك ألعاب اجمل هيا Ùˆ ايضا انتي قلتي انك تريدين ان تصبØÙŠ ماما Ùˆ عمك بابا أليس كذالك هيا استيقظي لا تتركي عمك ÙˆØيدا ( ببكاء )
اغمضت عيناي بتعب و انا امسك يداها لاسمع صوتها و هي تقول
يولاند : عمي ( بصوت خاÙت )
لانهض سريعا Ùˆ انده علئ الطبيب ليدخل بسرعه Ùˆ انا ابكي Ùˆ اØمد ربي ال٠مرااا نزلت للكاÙيتيرا Ùˆ قد كانت استيقظت يولاند كان الجميع عندها بالداخل الا انا اØضرت لها بعض الØلوئ Ùˆ صعدت عندها ...
Ulland P.O.V
استيقظت بعد ان سمعت صوت عمي لكنه اختÙئ رايت الجميع Øولي لكن لم انطق Ùˆ لا كلمه من الم راسي كنت أكتم دموعي Ùقط اريد ان ابكي ÙÙŠ Øضن عمي كنت انتظره بينما الجميع ÙŠØاول ÙØªØ Ø§Øاديث معي لكنني لم ابادلهم الØديث Øتئ امي Ùˆ ابي بعد بضع Ù„Øظات وجدت عمي يدخل Ùقط نهضت Ùˆ انا اركض Ù„Øظنه Ùˆ اردÙت Ùˆ انا ابكي
يولاند : عمي عمي اشعر بالالم ÙÙŠ راسي ( ببكاء )
عمي جاستن : سو٠تصبØين بخير ( بلط٠)
Øملني Ùˆ وضعني ÙÙŠ سرير المشÙئ كان سينهظ ليق٠بجانب الجميع لاقول
يولاند : عمي اجلس بجانبي رجاءا ( ببكاء )
عمي جاستن : بالطبع صغيرتي ( بلط٠)
جلس بجانبي لادخل راسي بين صدره و أضمه ليبادلني و يطبع قبله علئ راسي
.
.
.
بينما كان زين Ùˆ سيلينا ينضرون بØسره كانت باتي Ùˆ جيريمي ينضرون بسعادة لأنهم يريدون وريث للعائلة ..
اخرج عمي الشكلاه لاقول
يولاند : هل اØظرت الØلوئ ( بÙØ±Ø )
عمي جاستن : نعم ( بلط٠)
طبعت قبله علئ Ø´Ùتاه Ùˆ قلت
يولاند : شكرا امي اØبك ( بلط٠)
بدات اكل الشكلاه ليدخل الطبيب و يقول
الطبيب : الÙØوصات رائعة يمكنكم اخراجها ÙÙŠ اين وقت تريدوه ( بلط٠)
يولاند : عمي اريد ان اخرج الان ( بترجي )
عمي جاستن : Øسنا هيا ادخلي المرØاض Ùˆ غيري ثياب المشÙئ
دخلت المرØاض وارتديت شورت بالون الأزرق Ùˆ تيشرت عاري الكÙين ر الصدر بالون البنÙسجي ثم خرجت ليقول عمي
عمي جاستن : تبدين جميله ( بلط٠)
لابتسم بخجل ثم نخرج جميعا ركبا السياره كنت انا و عمي بسياره و امي و ابي و جدي وجدتي بسياره وصلنا القصر و نزلنا ليقول عمي
عمي جاستن : اريد ان آخذك مشوار هيا
ابي : الئ اين
جاستن : للØديقه
ابي : اه Øسنا
يولاند: يوبي هيا عمي
ركبنا السياره مرا اخرئ لكن لم نذهب للØديقه بالطبع ذهبنا Ù„Ùندق وصلنا ليØجز عمي غرÙÙ‡ ثم نصعد دخلت الغرÙÙ‡ معه ليطÙا الاضواء ويجعلها Ø®ÙÙŠÙÙ‡ ثم يقÙÙ„ الستائر لينضر لي نضره لأÙهم يريد ان نلعب جلس علئ السرير Ùˆ ذهبت انا وقÙت أمامه لينزع الشورت خاصتي Ùˆ ينزل راْسه ليقبل ما هو بجانب ممتلكاتي
أنت تقرأ
MY UNCLE MELEE ❤️
Romanceما هو شعورك عندما يغتصبك اقرب شخص لك الا و هو عمك هاذا كان شعور بطلتنا يولاند الصغيره اغتصبها عمها جاستن الذي يبلغ ال 40 عاما و هي الؤلؤ النقيه التي كانت تبلغ ال 14 من عمرها .... تابعو القصه لتعرفو الاحداث اول روايه في وتباد تحكي انو جاستن عّم الر...