Part 4

54.9K 156 233
                                    

Ulland P.O.V
كنت ليغمض عيناي لكن فجاءه وجدت شئ قوي يلقيني علئ السرير و يبدا بتقبيلي

ليقول   عمي جاستن  : لم ننتهي من الجوله الثانية  ( بخبث ) لاغمض عيناي بالم ليبدا بتقبيل شفتاي ثم يتوقف ليقول جاستن : هاي باديليني و الا تعلمين ماذا سأفعل لاوما بخوف ليرجع و يقبل شفتاي لابادله ليدخل لسانه بداخل فمي و يقبلني و انا أبادله بالم و دموع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليقول 
عمي جاستن  : لم ننتهي من الجوله الثانية ( بخبث )
لاغمض عيناي بالم ليبدا بتقبيل شفتاي ثم يتوقف ليقول
جاستن : هاي باديليني و الا تعلمين ماذا سأفعل
لاوما بخوف ليرجع و يقبل شفتاي لابادله ليدخل لسانه بداخل فمي و يقبلني و انا أبادله بالم و دموعي الساخنه تأخذ مجراها لخدي لينزل لرقبتي حقا لا اعلم أصبحت لا ارئ رقبتي من العلامات الملعونه ليبدا بتقبيلها و انا ابكي و اشهق لينزل لبطني و يبدا بتقبيلها و لعقها ثم ينزل لانوثي لاغمض عيناي لانها لا زالت تؤلمني ليبدا بتقبيلها ثم يدخل الهوت دوج بداخلها لاصرخ و انا ابكي بالم بعد ساعه حملني و وضعني فوقه و اكمل التحرك و انا ابكي فقط و هو مستمتع ببكائ ليخرجه مني لتنزل دمائي المتبقيه لابكي ليبتسم و يمسحه ثم يشد شعري و يدخل الهوت دوج في فمي و يبدا بشده و هو يدخل و يخرجه و هو يشد شعري و انا ابكي بعد ساعتان رماني علئ الارض و انقض فوقي و ادخله مرا اخرئ لاشعر بالظلام الدامس و أغمض عيناي
.
.
. اما بالنسبه للرجل الذي لا يجوز له لقب عّم لا زال يدخله و يخرجه بداخل جسدها الصغير بعد ان انتهئ تركها و نهض للمرحاض استحم و خلد للنوم تاركا الصغيره بالأرض لكنه قبل ان بنام  غطاها نعم هو يحبها لكن لا يريد ان تراه الطيف الذي كان يمثله أمامها هو أراد المتعه منها فهو يعشق جسدها كالجن العاشق .
.
.
.
استيقظت في الصباح و انا. اشعر بجسدي المتعب بدات بالبكاء
ثم حاولت النهوض لكن لم اقدر لأبدأ بالزحف لاختبئ أسفل السرير و انا ابكي من الخوف اريد امي و ابي انا خائفة انا في غرفه مع وحش همجي يريد جسدي فقط  و ايضا انا لم اعلم ان هاذه الذي يفعله معي هو الذي يفعله والدي مع امي لهاذه اسمع هاذه الأصوات اتمنئ لو ارجع كما كنت يا لا غبائي لقد صدقت ان عمي أطيب رجل كان يجب ان اعرف ان جنس الرجال مثل بعضهم فقط يحبون السرير ارجوك أنقذني يا الهي ارجوك كنت انضر لجسدي الملئ بألوان قوص قزح و الدماء التي اسفلي و التي تملا المخد و السرير و الارض لاغمض عيناي ثم اسمع صوت صراخ الوحش الذي يقول
جاستن : يولاند اين انتي اين انتي و العنه
دخل المرحاض و لم يجدني ليبدا بالبحث كان سينزل لكنه رائ شيئا علئ ما اعتقد اتمنئ انه لم يراني لاجده امامي ليقول
جاستن : اذن الطفله خائفه مني ( بخبث)
ليشدني من شعري لأبدأ بالبكاء ثم يلقيني علئ السرير لأضع الغطاء علئ جسدي محاولة إخفاءه لكنه نزعه وصعد فوقي و بدا في تقبيلي و انا فقط ابكي و اشهق ليدخله مرا اخرئ بداخلي بعد ان انتهئ اخرجه و ارتدئ ملابسه ثم قال
جاستن : سوف اعود في اليل أرتدي شيئا جميل و الا سوف يكون عقابك عسير الملابس في الدولاب وً افضل البنفسجي ( ببرود )
لم استقطع النهوض ابدا بدات بالزحف و ألقيت نفسي من السرير ثم بدات بالزحف الئ المرحاض دخلت و انا أزحف ثم امسكت كرسي المرحاض و حاولت النهوض بعد الف محاولة نهضت دخلت حوض الاستحمام و وضعت الماء البارد علئ جسدي بعد ان انتهيت خرجت و انا أعرج نزعت
المنشفا لأضل عاريه جلست علئ كرسي التسريحه و اغمضت عيناي بالم
بدات بتمشيط شعري الشبه طويل ثم فتحت الدرج لاجد مقص بدات بقص شعري الئ ان اصبح قصير

MY UNCLE MELEE ❤️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن