BART 8

411 27 45
                                    


تدارك جيبوم أنه ينحرف عن مساره الصحيح أدار عجله القياده بقوه حتى يعود للطريق الصح ليجذب نضره السيارة التي دفعت سياره بام.بام أمامه ضغط على المكابح بسرعه لكن الأوان فات

BAMBAM

أراد بام.بام تلافي سياره جيبوم لكن سياره من الجانب الأيسر مضلله أخذت تقترب منه ارتعش جسد بام.بام لأنه أدرك أن هذه السياره تحاول دفعه أمام سياره جيبوم ضغط المكابح بسرعه لكن بعد فوات الأوان تلك السياره دفعته بالفعل ليصطدم بسياره جيبوم ارتطم رأسه بالنافذه الإماميه هاجم صداع قوي رأسه بعدها ضلام لم يعد بام.بام بوعيه فقد الوعي اثر تلك الصدمه القويه

JAEBUM

حوصرت سياره جيبوم هنالك سياره خلفه و بام.بام أمامه أغمض  عينيه ينتضر من السيارتان دهسه شعر و كان دماغه سيخرج من فمه بسبب الإهتزاز بعض الزجاج إخترق جسده و البعض الآخر خدشه ما أن توقف الاهتزاز فتح عينيه هي ثواني بسيطه شعر وكنها دهر نضر إلى الأمام رأس بام.بام كان مرمي على المقود و شعره مغطى بالدماء ، بدأت سياره جيبوم بالأشتعال حاول فتح الباب لكنه فشل كرر فعلته مجددا لم يفتح سحب جيبوم قدميه و اتكاء على المقعد المجاور بين ما يوجه قدميه للنافذه التي ملأتها الشقوق ليركلها بكل طاقته يجعل الشقوق بها أكثر ركله أخرى حطمتها , خرج منها  و اتجه الى سياره بام.بام بصعوبه بسبب الألم تحت صراخ و توبيخ الرجل الذي اصطدم به من الخلف فتح باب السياره و سحب بام.بام صرخ بالرجل

"أبتعد من هنا السيارتان على وشك الإنفجار اذهب عكس ذاك الطريق بسرعه لتوقف السيارات"

اتسعت عينا الرجل ليهرع عكس الطريق الذي تم دفع بام.بام منه ليمنع اقتراب السيارات من هذه المنطقه اما جيبوم مشى عكس الطريق الذي كان يسير به يسحب بام.بام و يصرخ

"أخرجوا من هنا ابتعدو بسرعه ستنفجر السياره"

أخذ الجميع بالإنتشار المتفرجين يهربون و أصحاب السيارات بعضهم فر بسيارته و البعض الآخر هربوا من سيارتهم بأرواحهم كانت فقط دقيقتان حتى انفجرت سياره جيبوم العصف رمى جيبوم و بام.بام ما يقايب متر و نصف ، جيبوم كان يحتضن بام.بام بشده حتى لا يصاب بما انه فاقد للوعي سيكون عرضه لأذى أكبر ، ما أن أستقر جيبوم على جنبه بين يديه بام.بام ألتف ليصبح فوق بام.بام ثواني حتى أنفجرت السياره الأخرى وضع جيبوم رأسه بتجويف عنق بام.بام  يغمض عينيه بشده  بسبب الصوت الذي ألم أذنيه يمسك بيد و الأخرى يحتضن بها راس بام.بام ، بعد أن هداء الوضع شعر جيبوم بشيء ساخن في ضهره تحديدا جه اليسار رفع يده ألى المكان الحارق لتسقط على قطعه حديد قد اخترقت ضهر كانت بحجم سكين متوسط أمسك بها ينوي سحبها لكن أرتخت يده بسرعه لتذكره بأنه سيزيد النزيف أن بقى الجرح مفتوح و مكشوف ، و لسوء الحظ المطر بداء بالهطول ليس وكانه يكره المطر لكن هذا سيزيد حالته سوءا ، سحب هاتفه من جيبه الأيسر بيده المرتجفه طاقته تخور منه بسرعه دخل جه الأتصال نقر على أسم جينيونغ ثواني حتى سمع جيبوم قهقه جينيونغ بعدها أردف

NIGHT CLUB حيث تعيش القصص. اكتشف الآن