PART 4 MARK

516 34 9
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


الاسم :- مارك العمر :- 25الوضيفه :- مغني

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


الاسم :- مارك
العمر :- 25
الوضيفه :- مغني

الحفله كانت صاخبه و متعبه جدا ، مارك يتلوى على السرير يحاول النوم يحاول بجهد ليطرد الأفكار السيئه عن رأسه لكن رنين هاتفه زاد الطين بله ، نضر إلى الساعه انها تشير إلى 2:00AM ابتلع ريقه حمل الهاتف بتوتر يده ترتجف قليلا فتح الخط تقلصت معدته عند ما سمع ذلك الصوت الخشن و الثقيل
"الم اقول لك أعتزل الغناء"
ارتبك مارك لكن سيطر على صوته ليبدو غير مهتم
"من أنت لتخبرني بما أفعل"
رد الرجل بغضب طفيف
"هل تريد اللعب معي أخبرتك ألف مره اترك الشهر"
صرخ مارك بغضب
"لن افعل اتفهم"
ضحكه خرجت من الرجل واضح جدا انها ضحكه ساخره
"أنا لا اخيرك أنا أمرك أن لن تترك الغناء امممم حسنا أنا فقط سامحو أي شخص بقربك من على وجه الأرض اتفهم"
شعر مارك بالقشعريره تسري بكامل جسده ، لكن هل يجب أن يترك حلمه الذي حققه بعد عناء دام لسنين ، بالطبع لن يفعل من أجل عدت رسائل و مكالمات تهديد لابد أن أحدهم يسخر منه ، لكن لم يتصل به أحد من قبل هذا الشخص إتصل ثلاث مرات مع راسائل التهديد مارك كان في كل مره يغير رقمه هذا الرجل يجده بذات اليوم ، هو تلقى رساله مكتوب عليها بالدماء -ساقتلك- قبل سنه لكن لم يحصل شيء هل يتجاهل هذا الرجل كما فعل مع تلك الرساله ، وضع نبره اللامبالاة
"تافه . توقف عن إزعاجي أريد النوم"
قطع مارك المكالمه و رمى الهاتف على الجدار ليتحول الى أشلاء ، عينان لم تذق النوم من يومان يبدو أن هذا اليوم الثالث ، رمى اللحاف عنه أحضر بيره و خرج الى الشرفه يحاول استنشاق بعض الهواء و تهدأ العاصفه التي أخذت تضرب عقله ، وجه شاحب مع هالات سوداء و أصبح انحل من قبل بسبب قله الأكل عدم النوم الإجهاد ، رفع علبه البيره ليرتشف منها لكن العلبه فارغه يبدو أنه شربها بالكامل اثناء تفكيره دون أن يشعر صرخ بصوت عالي
"طفح الكيل سابلغ الشرطه"
 احكم بيده على العلبه لتنكمش داخل قبضته عند ما انشقت احدثت جرح بيده كبير أخذ ينضر إلى ذلك الجرح الذي ينزف دون رده فعل بقي هكذا ما يقارب نصف ساعه أيقظ شروده رنين الهاتف الآخر تصنم مكانه هو لم يعطي رقم هذا الهاتف لاحد غير امه هو حتى لا يخرجه معه لا أحد يعلم به غير امه و ابيه ، امه أيضا تفعل المثل مع الهاتف الذي عندها ذهب له بخطوات بطيئه والدته لن تتصل بهذا الوقت مما جعل الرعب يدب في قلبه حمله بيد مرتجفه وضعه على إذنه ليضهر ذلك الصوت
"تافه هاااه"
  سقط الهاتف من يده جثى بسرعه و حمله ليضعه على اذنه سمع ذلك الصوت مجددا
"امك جميله و هي نائمه"
ارتجف صوت مارك
"ا ا أرجوك أخرج م من عندها"
ضحك ذلك الرجل بخبث و اردف بهدوء
"مقابل خروجي من غرفتها دون أن تشعر بي رغم أن هذا صعب بسبب جاذبيتا يجيب أن تخرج انت من هذا العالم ليدخل له ابني انت العقبه الوحيده في طريقه ، اممم معرفه ما يحدث من حولك أفضل اليس كذلك ابني يريد العمل بالشركه التي تعمل أنت بها لكن رئيسك يرفضه يقول
[مارك هو الافضل بدل دفع راتب لشخصان سادفع لواحد أنت لن تجلب ما يجلب مارك لي]
انا لا اريد رؤيه ابني حزين لذا تنحى عن طريقه قبل أن اخذ كل من حولك"
عينا مارك محمره و قلبه ينبض بسرعه الصفار أحتل مكان الشحوب على وجه المتعرق وسط هذا البرد كيف لا يصبح هكذا و هذا المعتوه يهدده بامه هذا المجنون يخبره بانه سيعتدي على امه و يقتلها ، الغناء الجماهير ليذهب كل هذا للجحيم لن ينفعوه ان أصابها مكروه ، امه ستصبح لعبه لهذا المجنون أن لن تجد الحروف طريقه أنه يجاهد لينطق مجددا بشكل واضح و مفهوم فجأه كصاروخ خرجت الكلمات بصوت عالي
"أنا ساترك الغناء سافعل ما تريد سأذهب ساترك كل شيء سارحل من هنا فقط أخرج من عندها أرجوك لا تاذيها"
ضحك ذلك المعتوه بمتعه
"حسنا ساخرج لكن لما لا أشعر بالاكتفاء أنا أريد المزيد"

NIGHT CLUB حيث تعيش القصص. اكتشف الآن