دخل يوسف قلب ناديه شيئا فشيا حتى اصبح كل تفكيرها به و في يوم من الايام لم تحتمل حتى اعترفت له و كان ذلك الشيء مريعا بالنسبه لها لانه كان مخجلا جدا لاكن لا تعلم ان ماذا كان بالنسبه ليوسف
بمرور الوقت اصبحا يحبان بعضهما البعض
كانت ناديه قد اصبحت المدرسه الثانوية
و تعرفت على صديقات رائعات
كانت تحبهن بكل معنى الكلمة لاكن كلمه تحبهن كانت قليله بحقهن كانت تتنفسهن
كانت تذهب الى المدرسه وهي بكامل النشاط و متشوقه للقائهن لاكن عندما تعود الى المنزل يعبس وجهها الجميل لانها كانت تسمع صوت صراخهم يعم المكان فقد كانت تتجاهل دائما لامنها سرعان ما تذهب لتبكي بالخفاء لانها لا تتحمل منضر والديها هكذا
أنت تقرأ
عنوان حياتي
Short Storyهي قصه قصيره جدا تتحدث عن فتاه عمرها 3 سنوات حتى بلغت ال 14 عاما و تابعو الاحداث