الحدث المريع

38 4 9
                                    

لقد توفي والدي جدها العزيز ولقد كان مسافر وهيه نادمه بعدد خصلات شعرها لانها لم تودعه و تقول بنفسها انا احتاجك يا جدي
عندما بلغت و اصبحت في الصف السادس كانت فتات مرحه و عنادها لا يفارقها بدئ والدها و والدتها بالخلاف حتى هذه الحضه و في يوم من الأيام قررو زياره عمتها ساره في محافضه البصره التي تقع في العراق و هنا اولادها التي احبتهم ناديه جدا في طفولتها والتي لم تراهم لمده 5 اعوام و كانت مشتاقه لهم جدا لاكن المصيبه انها لم تتعرف لهم عندما رئتهم لان مده الفراق ليس بالوقت القصير
كان لعمتها ساره  4 اولاد  حسن كان الاكبر و بعده ياتي عصام و بعد عصام يوسف و بعده محمد
كانت ليها علاقة قويه مع محمد و يوسف
و مرت الايام حتى عادو الى بغداد و افراقهم يمزق القلوب و بعد مرور الاشهر حته اصبح يوسف يدخل قلب ناديه بمرور الوقت

عنوان حياتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن