#الحاضر
نظرت بيلا ل ذا ويكند وعلى محياها ابتسامة تفاجؤ من الذي سمعته وبعدها نظرت للجميع بابتسامة إحراج
إنها غبية حقا لقد غدر بها حبيبها بكل بساطة أما صديقتها التي لم تهتم أبدا لصداقتهم المتينة!
فتحت فمها لتتكلم ولكنها لم تعلم ماذا ستتكلم أمام الجميع لقد خجلت كثيرا من هذا الموقف المحرج ولكن كل الشكر ل دوا لقد اظهرت الحقيقة المرة،
تنهدت بقوة كبيرة ليقول جاستن بعدم تصديق: لا أصدق ما يحصل سيلينا مع ذا ويكند!،
الجميع صامت ولا يتكلم الجميع منتظر من بيلا فعل شيئ بينما كاتيا كانت نظراتها كالشراراة على سيلينا وهي لا تعلم ماذا ستفعل لقد كشف أمرها مع ذا ويكند
كانت مرتبكة جدا،
نهض قائل بغضب: هذا غير صحيح!،
وقفت سيلينا: بلى صحيح ونحن على علاقة منذ ثلاثة أسابيع ولن تستطيع نكران ذلك،
قالت بيلا بصوت قريب من البكاء: لن أبكي لأن الأمر لا يستحق دموعي هل سأبكي على الخائنين؟،
قضمت جيجي شفتها بحزن: تبا بيلا تبا لحظك،
قاطعتها بيلا: لا جيلينا لا حظي ليس له علاقة بهؤلاء الجبناء فلو لم يكونوا كذلك لكانوا أتوا وواجهوني ولكنهن لم يفعلوا،
قالت كاتيا: الى الخارج،
نظر لها الجميع بصدمة هل تطردهم؟ أضافت: سيلينا و ذا ويكند،
أمسكت سيلينا بيد ذا ويكند وخرجوا.
ابتسمت طاتيا لكي تنسي بيلا ما حصل: ما بكم؟ لنستمتع!،
قالت بيلا شيئ صدم الجميع: لنرقص.
#الماضي
نزلت دموع كاتيا: مريض بالإكتئاب؟ كل هذا بسببي أنا!، ابتسم ابتسامة صغيرة لكي لا تشعر بالحزن ويكون هو السبب: لا قطتي ارجوك لا تتكلمي هكذا،
أمسكت أكتافه وهي تبكي أكثر: جاستن أنا آسفة أنا حقا آسفة،
ضمها لصدره: حبيبتي لا تبكي لا أريد رؤية دموعك انا أتوسل إليك،
بادلته العناق وهي مازالت تبكي: تبا للراقصة كل هذا بسببها تبا لها.
#الحاضر
قبلها قبلة الصباح: صباحك أنا،
ابتسمت بخجل: صباح الخير،
قبل عنقها ليدخل عليهم نايل ابتعد جاستن بسرعة ليقول نايل وهو يحك عنقه بحرج: آممم انا كنت أريد ان اخبركم بأن الفتيات حضروا الفطور!،
اومأ جاستن: حسنا قادمين،
خرج نايل لتقول كاتيا: سيخبر الجميع بما رأى؟،
هز رأسه بالنفي: نايل ليس طفلا ليفعل هذا،
اقترب منها ليكمل ما كان يفعله ولكنها ابعدته: سنكمل بعد ذهابهم!،
ضرب قدمه بالأرض قائل بغضب: تبا،
قهقهت خارجة من الغرفة...
قال الجميع مع إصدار ضجيج لأنهم يتكلمون بنفس الوقت: شكرا لكم لقد كانت ليلة رائعة/ لقد استمتعنا/ نحبكم/ ثنائي رائع...
خرجوا ليغلق جاستن الباب ويزفر براحة: أخيرا لوحدنا،
ابتسمت كاتيا بحرج ليحملها ويذهب لغرفتهم...
دخل غرفة العمليات وعلى ثغره ابتسامة واسعة: إنها طفلة!،
ابتسمت بفرح: اسم ماذا سنطلق عليها؟،
جلس جانبها: اختاري انت!،
حملت طفلتها وقبلتها من جبينها: ما رأيك ب لينا؟،
اومأ: اسم جميل إذن اسم طفلتنا الاولى لينا وليكن في علمك أن الخبر أصبح منتشر منذ ساعة والجميع اصبح يعلم بزواجنا بزواج جاستن بيبر من كاتيا توملسون فما رأيك؟،
عضت شفتها بفرحة كبيرة جدا: لا اعلم ما أقوله الآن؟ انا فرحة جدا يا جاستن!.
كاتيا/ جاستن؟
بيلا؟
سيلينا وذا ويكند؟
لينا؟
أنت تقرأ
حياتي كـَ زوجَـة جاستِـن بيبَــر
Teen Fiction{مكتملة} تم إهداء الرواية ل: mood_girl_14 {كاتيا} لقد ضحك لي القدر عندما تزوجتني جاستن ولكنه كان مجرد خداع، فهذا الحب الذي بنيناه قبل الزواج تلاشى بعده، بسبب تلك "الراقصة" سيلينا جوميز، أعلم انك معجب بها ولكنها لا تفعل! لقد كرهتني لأني كثيرة الغيرة...
