وفى يوم من الأيام لن تبقى حياه الفتاه كما هى : بعد مرور خمس سنين توفيت الأم وأصبحت يتيمه ثانيه واحست أن الحياه لا تريد أن تكون لها ام او أب ولكن كان لها أخ وهو ابن الأم وهو كان فى السادسه عشر من عمره وهى كانت فى الحاديه عشر من عمرها وفى يوم من الأيام كانت تمشى فى القريه رأيت الناس تخاف أن تذهب من أمام المنزل الملعون ووقتها رجعت مسرعه إلى البيت لكى تحكى لاخيها كريم كل ما راته وقال لها أنه يعرف حكايه هذا المنزل فقالت له احكى لى --------------------
كانت تعيش فى هذا المنزل سيده وأختها ولكن السيدة تكره الناس كثيرا وصحت فى يوم من الايام لم تجد أختها وهى فرحت كثير ولكن جاء رجل إلى بيتها ولكنه لم يكن من أهل القريه فكل اهل القريه كانوا لا يحبون هذه السيده وهذا الرجل قتلها وهرب من القريه ولكن الناس لم تدفنها بل حبثوا الجثه فى غرفه من غرف المنزل واغلقوها ومن يومها تخاف الناس أن تذهب إلى هذا المنزل او تذهب من امامه
وانتهى من حكى هذه القصه ولكن ساندى زلت تفكر فى هذه الحكايه لمد سنه وأصبح عمرها وقتها العشرين وفى إحدى الليالى