وفى إحدى الليالى فكرت الفتاه جيدا أن تخبر أخيها لكى يذهبوا إلى هذا المنزل ويستكشفون ما بداخله و نامت الفتاه وقالت أن تخبر أخيها بعد ان تفيق من نومها وفى إشراق شمس اليوم التالى أفيقت الفتاه وبعدها بقليل افيق اخيها وبعد ان اجهزت الفطور قالت له اتود ان تذهب معى إلى المنزل قال لها اى منزل قالت له المنزل الملعون قالى لها لا هل جنننتى لا تسمعين ما يقولون الناس ان الناس تخاف ان تذهب من امامه قالت له هذه أكاذيب قال لها لن تذهبى ولن يذهب من كلانا أحد إلى هناك قال لها اقفلى على هذا الموضوع وانا سوف اذهب إلى العمل فهو الذى كان يرعى نفسه وأخته بعد وفاه امه أما الفتاه فقالت سوف اذهب وحدى بعد أن تذهب فى النوم وجاء الشاب من عمله فى الساعه العاشره ونام بعدها انتظرت الفتاه حتى ينام اخيها وجميع القريه وكان وقتها عند الساعه 3:00فجرا ترددت الفتاه قليلا قبل أن تذهب إلى هناك ولكن فضولها هو الذى اجربها على فعل هذا دخلت الفتاه المنزل وكان من الداخل كالاتى أنه منزل قديم وهو من الخشب وكل الأثاث متاكل ويوجد به الفأران والحشرات ولكن هى لم تنتبه واو لم تعريهم انتباهها ولكنها دخلت المنزل وظلت تبحث عن الغرفه المغلقه حتى وجدتها وكسرت الباب بقوه وسقطت على الجثه وقتها روح الجثه انتقلت إلى جسد الفتاه وذهبت الفتاه بعدها إلى بيتها وفى الصباح لم تفيق مبكرا فكان معتاد اخيها أن تفيق وتحضر لهوا الفطور ولكن قال يمكن أنها نامت متأخرا الليله ولكن رجع اخيها من العمل ولم يجدها فى المنزل وفى هذه الليله تأخر فى العمل وعاد الساعه1:00 ونظر إلى البيت لم يجدها ولكنه وجدها امامه قفز خوفا وقال لها أين كنتة لم تستجب له وتركته ودخلت عرفتها واغلقتها جيدا حتى ظن أنها منزعجة منه قليلا وقال سوف يحدثها فى الصباح فهو كان يحبها ليست كاخت بل كحبيبه ولهذا قال لها لا تذهبة إلى المنزل الملعون لأنه خاف عليها ولكن أنها أيضا فى الصباح لم تستيقظ لتحضير الفطور فقال عندما يرجع من الشغل فهو معتاد ان يرجع فى العاشره ولكن عندما رجع وجدها كما تركها فى الصباح فقال لماذا تتصرف هكذا وقال أتركها وعندما أرها سوف أحدثها ولكن عند الساعه الثانيه عشر خرجت من المنزل وذهبت إلى منزل قريب من المنزل الملعون وقتلت كل من فيه ورجعت إلى المنزل وفى الصباح هنا افيقت من كل الذى كانت فيه ووقتها حكت لاخيها ولكنها رجعت ثانيه إلى حالتها ولم ترجع إلى حالتها مجددا وكانت كل شهر تخرج فى منتصف اليل وتقتل أحدهم وتعود ولكنه حزن عليها فقرر أن يبحث عن أختها فا الكل يعرف ان أختها كانت تعيش فى قريه صغيره وعندما أصبحت كبيره فى السن ذهبت ليها ولكنها ذهبت بعدها فقرر أن يبحث عنها فى القريه وبحث عنها فى القريه ولكنه لم يجدها فكر ميررا وتكرارا حتى استنتج أنها عجوز وذهبت إلى دار المسنين ظل يبحث عنها فى كل البيوت وواجدها وقال لها انى جاءتك حتى تنقذى حبيبتى من أختك
يتبع......