أحببت جنياً

مقدمة عن القصة 🅰️

الأول حبيت اخلي الكاتب مجهول ..
انا ك شخص بحب قصص الجن والعالم الأخر و الحياة بعد الموت و هكذا..
حبيت اربط بطريقة لطيفه تبعد الخوف عن المواضيع دي  بالقصة دي ..
القصة محورها بنت وجني عاشق لكن مش زي ما جه  غى بالكم ان الجني هيأذي و انه م النوع اللي اسمه جنى عاشق عادي الموضوع هنا مختلف شويتين..
كلنا لينا طفوله ممتعه بنفتكرها فى لحظات سعادة و فرح ..
بطلة القصه مريم اللي هنبدأ معاها من طفولتها لحد مراهقتها و شبابها ..
مريم كانت بنت عائله ثرية و مشهورة من سوريا برغم ان عيلتها ثرية و كبيرة إلا أنها كانت صغيرة جداً مافيش اقارب غير قلة معدودين فعلاً ..
عددهم كلهم 7و هما والد مريم و والدتها و اختها الكبيرة و اخوها فا هي كانت اصغر اخواتها و عمتها و خالتها بس ..
و بما انهم اغنياء ف كان ليهم عادات كل سنة ل الخروج من الروتين و الملل ده السنة اللي اتغيرت فيها حياة مريم تماماً وكان عندها  فيها 12 سنه ..
والد مريم فضى نفسه من الشغل اسبوع علشان يفضل مع عيلته شويه قرروا كلهم يسافروا مصر الأسبوع ده ف كلهم كان عندهم حب ل مصر و الأماكن الجميلة اللي فيها ولك كان معهم فعلاً ..
نزلوا مصر فعلاً نزلوا الأول اسكندرية قضوا هناك يوم و من بعدها الحسين و وسط البلد قضوا فيهم ٤ ايام و هيك صاروا 5 ايام بالتمام قضوا بالأقصر يومين ب أول يوم مريم و أمها نزلوا يشوفوا المعابد والمقابر الأثريه هناك و يشاء القدر تضيع مريم من أمها ف المقابر او بمعني صحيح أكتر ل اللي حصل ان مريم حست ان فيه شيئ عم بيناديها كل شوي هناك زي ما يكون شخص مشتاق ل لقائها و منتظر قدومها ليه .. و طبعاً هي بسبب الفضول مشيت وراء هادا النداء بينما كانت امها مشغوله بشراء التحف التذكارية من هناك اختفت مريم كأنها مش موجوده فعلاً ف المكان ده ..
هي فعلاً مش كانت موجوده على الأرض حتى مريم أختفت يوم وهي مش موجوده ف أي مكان ....
نكمل ايه اللي حصل ل مريم فى البارت التاني ان شاء الله و لكن تابعوا القصة ب إعجاب و تعليق لحد اقدر اكملها إلكم 🌸🖤