البارت ٧

6.9K 148 4
                                    

بدات دموعي بالتساقط " ابن كنت كل هذه السنوات.... الم...الم تعدني ان تنقذني منها لم...لماذا تاخرات " قلت هذه الكلمات بشهقات وبصعوبه " امازلت غير قادر على البكاء امام احد " شعرت بيده وهي تحاوطني والاهم من ذلك شعرت بدفئ صدره حتى قمت بالنوم في حضنه كالطفل الذي يحتاج الى اهتمام استيقضت في نفس الغرفه لارى ورقه بجانب الوساده يقول فيها " ساتاخر اليوم لذا يمكنك تناول العشاء ثم الخلود للنوم من دوني " نضرت الى الساعه كانت التاسعه مساءا لذلك نهضت ونزلت الى الاسفل اخرجت بعض الاشياء من الثلاجه وبدات باعداد طبق منها تركته على النار وذهبت للنضر من النافذه فالحائط المطل على المدينة مصنوع من الزجاج اطفات النار بعد ان نضج الطعام بقيت انتضره حتى الساعه الواحده بعد منتصف الليل راودني شعور ض سئ وهو نفس الشعور الذي راودني عندما قام بتركي قبل سبع سنوات لاكن سرعان ما تلاشى هذا الشعور مع سماع صوت الباب وهو يفتح نضر لي شين والدموع في عيني قام بافلات الكتاب  من يده وقام بالتوجه نحوي بسرعه واحتضاني " انا لن اتخلى عنك ابدا ".

★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★

البارت الجاي حماس 👌

ياوي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن