انطلاق و وداع

365 21 7
                                    

كيفكم أحبائي

😆😆

أتمنى تكونوا بخير
😍😍

عدت بفصل جديد لذا

رجاءً وليس أمراً
😚

فوت ⭐ وتعليق

يلا اترككم مع الرواية

😋😋😋😋😋😋😋😋😋😋

الراوية

اتجهت لورا للغابة وهي تبكي وتحولت لذئبتها وانطلقت

بكل سرعة وهمجية غير منتبهة للأغصان التي تخترق

جسمها فقط تتزكر كلمات ڤاي لها 😢 كيف تتركها ؟ هي

حرة بحياتها!!  لا دخل لها في أموري ، بكل عتب

تحدثت لورين داخل عقلها
" حقاً!!  أليس لها دخل ؟

من اواك عندما فقدت مسكنك ؟
من أخرجك من المشاكل ؟
من الوحدة ؟
من أعاد لك الضحكة!؟

  انت حقا لا تستحقين
معرفتها
انت لا تقدرين اعتبارها لك اختاً لها... "

قاطعتها صارخة و ببكاء😭

"توقفي !!"

أجابت بحنق

" لا لن أتوقف أنت لا تقدرين صحبتها ولا حبها الصادق وارادتها لك الخير باختصار أنت ناكرة للجميل "

قلت بغصة وأنا انتحب

" غير صحيح آنا أيضاً احبها "

قالت بغضب وحنق 😠

"انت كاذبة !! انت لا تحبينها "

صرخت بقوة وحزن 😞😩 "بلي احبها"

قالت بعد سكوت لمدة قصيرة

" إذا اثبتي لها وعودي وارتبطي برفيقنا واسعديها "

" سوف افكر " 😔

قالت لورا هذا انهائاً للنقاش وأغلقت التواصل مع لورين

وعادت لهيئتها البشرية واستلقت أعلى إحدى الأشجار وغفت 😪😪😪😪😪.........

# ڤاي #

اوووووف لورا الغبية أعلم أنني قسوت عليها ولكنه من صالحها عليها العيش مع رفيقها

الاسطورةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن