عند النافذة
اون يونغ: غاية في اللطافة
جاكسون:أيتها المثيرة انت يمكنك أن تكوني لطيفة انت بالفعل كذلك أحبك كما أنت امل ان تكوني من نصيبي يوما
اون يونغ : لا أعلم يمكن لكن ليس الآن
بعد سنتان بالفعل كل منهم سلك طريق النجاح تلك الشقة التي تعيش فيها الفتاتين لقد اصبح منزل كبيرا مجهز باحدث الاجهزة مريحا للغاية اما الفتيان فكل منهم دخل فرقة لقد اصبح كل من ابطالنا الاربعة له حياة مريحة صحيح ان جيهيا و جي بي انفصلا لكن لا يزالان على اتصال دائم كان سبب انفصالهما سوئ فهم لكن حبهما لا يزال ركدا هناك في تلك الحفرة أما بنسبة ليونغ لا تبدي أي توصل مع الفتيان هي تحاول التركيز على العمل لكنها على عكس ما تبدو عليه هي مرحة لينة القلب نعود إلى الأحداث الحالية لحياتهم بعد تلك السنتين التي غيرتهم بعض الشيء في ذلك المنزل الواسع
عبر الهاتف
اون يونغ : يوبيسو من المتكلم
.....: مدير شركة جي وي بي لقد وصلني...
اون يونغ : أجل هل هناك شيء خاطئ في الأوراق
.....: لا أريد مقابلتك هل يمكنك القدوم
اون يونغ: في أي وقت اتي
....: اا غدا في العاشرة صباحا
اون يونغ: كوماو ساتي إلى اللقاء
انتهاء الاتصال
جيهيا : من الذي اتصل هل كل شيء على ما يرام
اون يونغ : اه لا شيء مدير شركة جي وي بي اتصل يريد مني مقابلته سأذهب غدا
جيهيا: ولكن هل هذا شيء عادي بالنسبة لك إلا تحسين بالفرح
اون يونغ: لا رد
صباح يوم غد تستيقظ الفتاتان لتتجهزا لتوجه كل منهما إلى العمل و المقابلة
شركة جي وي بي ثاني شركات الترفيه التي جمعت كثير من الفرق التي برزت ك ستراي كيدز قوت سفن إلى غيرها لنعد إلى يونغ دخلت إلى الشركة بثبات لتسال عن مكان المقابلة ارشدتها الموضفة لتدخل إلى هناك
بعد ساعة من الحديث خرجت يونغ بعدما حصلت على عمل يناسب مستواها الدراسي هي أصبحت مديرة تنفيذية (ههه لا أعرف إن كانت موجودة*¤*) لتعود إلى البيت وعلى محيها التعب لترتدي شيء مريح قصير يضهر تفاصيل جسمها لتنام بوضعية غير مريحة أما بالنسبة إلى جيهيا فقد كان يوم عملها كأي يوم لم يتغير شيء كانت عائدة للمنزل لتقف سيارة أمامها لينزل منها كلا من جي بي و جاكسون لتفتح الأخرى عينيها على مصرعهما
جاكسون: هاي يا فتاة لقد اشتقنا إليك
جي بي: أجل لقد ..ااا إشششتقنا إليك
جيهيا : حقا اذا لماذا لم تتصل أيها الأحمق انا ايضا اشتقت اليك جدآ
جاكسون: ماذا عني ها
جيهيا: انت ايضا . أ هيا اذهبوا معي إلى المنزل يونغ ستتفاجئ حقا
وافق كلاهما فذهبوا إلى المنزل دخلت جيهيا لتنادي على الأخرى لكنها لم تلقى رد
