chapitre 4

128 50 18
                                    


هاي كيفكم يا جماعة اليوم جيت بفصل جديد لروايتي السر اتمنى تكون عجبتكم و ما تنسو تعملولي فوت و تعليق من اجل ان اتشجع و احسن قدراتي لاستطيع كتابة كتب اخرى

تم تعديل هذا الفصل

و الان نخليكم مع البارت استمتعوا

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

"يا ايها العجوز اي غد انه الصباح الاتعلم"

"بلا اعلم و الان اتبعيني للبيت لكي تستريحي قليلا ثم نباشر التدريب"

"حاضر"

تبعته الى بيته او لنقل كوخه انه كوخ متوسط الحجم ،و لكنه ،جميل أو أظن أن المكان جعله جميل .
يعني المحيط الخارجي جميل أظهر مفاتنه في هذا الكوخ .

كوخ صغير  يتوسط بقعة خضراء اللون ليس بها اشجار و انما سهل ممتد يكتسيه عشب اخضر يانع جعل منه بساطا له و لا ننسى تلك الازهار المختلفة التي زادته جمالا و بهاءا كما لو أنها كماليات لفستان أميرة.

و لكن الا يستطيع تحقيق الاماني لماذا لا يملك قصرا او بيتا و لما يعيش على تحقيق اماني الآخرين  في حين انه يستطيع الخروج من الغابة و بناء بيت او لا حتى بناء قصر في الخارج .

"ايعقل انك كذبت علي و انت لا تستطيع تحقيق الاماني ؟"
صارحته بما كان يجول في خاطري من أسئلة

اردفت قائلة موجهة له العديد من الاتهامات " ايعقل انك تقتل الناس و تبيع اعضاءهم لتكسب المال و .."

"يكفي تخيلات , انا لم اكذب عليك اولا اما ثانيا استطيع تحقيق الاماني و لكن  أماني الناس فانا لا استطيع تحقيق الاماني الخاصة بي هل فهمت الان أيتها الحمقاء "

انه يقول كلاما عاديا لكن ان رايتم وجهه وهو يصرخ علي و كانه على استعداد ان يقوم برمي ان نطقت بسؤال اخر لذا لم اقدر ان اجيبه سوى بكلمة  "حاضر"

ولكنني اردفت بعد مدة من هدوئه "انت ستدربني من الان فصاعدا لمدة كم من يوم ؟؟"

"لمدة شهر ،ألم تقولي أنت لمدة شهر ؟؟"

" آه أجل معك حق لقد نسيت الأمر ,
و أيضا لدي سؤال حول إسمك   فبماذا تريد أن اناديك ؟  فكما تعلم اسمك طويل فانا لن اناديك كل مرة بالعجوز المغرور الغبي المعتوه الزرافة الثرثار-كن لذا مارايك بزرافة-كن"

"لا"

"ماذا عن زرافة-سان؟؟"

"مستحيل"

"اذن مارايك بمغرور-كن"

"ارفض قطعا"

"ماذا عن ..."

"اصمتي,فقط اصمتي  ناديني بميكا حسنا"

"اذن ميكا تشان ماهو...."

"تشان ؟؟"
قالها وانا على يقين انني ساموت قبل ان يحقق امنيتي لذا سارعت لتدارك الأمر و قلت "اقصد ميكا-سنباي لقد كانت زلة لسان  "

"انت اكثر ذكاءا مما توقعت ، احسنت الرد  "

"حقا"

"لا,اصدقتني ،الا تعلمين ان القرد اذكى منك ؟
و الأن  هاهي غرفتك نامي فانت لديك يوم او لنقل شهر طويل للغاية لذا استعدي"

"حاضر و لكن هل يمكنك ان تشتري لي ملابس او احضر تلك الموجودة في بيتي ؟"

"اسف، لا استطيع انا لدي عمل علي القيام به "

"اي عمل هذا؟"

"انا ساذهب لاصطاد سمك،هذا هو العشاء . "

رغم انني لم اصدقه ايسمي هذا عذرا و لكن لديه اسبابه و الان علي ان انام فانا لدي شهر فقط شهر و سانتقم و لكن لن يدوم فراقنا كثيرا شهر واحد فقط  سياخذ روحي لكن لاباس.

هاي مينا بتمنى تكون عجبكم البارت و ان شاء الله تكونوا استمتعتوا بيه و ماتنسوا تعملوا فوت و تعلقوا بين الفقرات و شكرا لكل من يدعمني في روايتي رغم انها جيدة و رائعة الا انهم نصحوني اكمل و اواصل كتابتها شكرا لكم باي

 السر ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن