بدو يدورون في كندا بنفس ألطريقه يعلقون ورق على الجدران ويسالون الناس بس كانو ناسين شي ان ابوهم وقف يرسل لهم فلوس خلص مصروفهم ومابقى عندهم ولا شي ولا راح يقدرون يرجعون لبيتهم فقرر مهند هو ومروان وعبدالله انهم يشتغلون بدوا يشتغلون بس ما كانو متعودين انهم يشتغلون ويتعبون وفِي نفس الوقت البنات ما كانو متعودين انهم يوفرون و مايصرفون كثير اثر الموضوع على روان بشكل كبير فكان مروان يحاول يجيب كل شي تتمناه عاشو في فرنسا وبدوا روان ورزان و لمار وجمانه يشتغلون اشترو بيت في فرنسا كل وحده من البنات تأقلمت مع الوضع وصار عندهم صديقات روان حبت تكمل درستها